تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟! أحسن ناس أحسن ناس .. بتعيش بالبخت وكل حياتها .. كلام فى كلام دايما تنزل .. تحت .. لتحت وعمرها يوم .. ماسعت لعلام ويا الطبلة .. تعيش وتزمر وتنسى قوام .. مين جه بملام والناس مين .. حوليها بتعمر وتبنى كتير .. لو على ألغام دايما ننسى .. وبنقول بكرة وبكرة ما يجى .. ولو فى منام أرضنا مالحة .. وسمانا عكرة وطاقة النور .. ملاناها ضلام مهما نقول .. بنقول ونهاتى ومهما نعيش .. بنعيش فى ألام ومهما نطاطى .. دايما بنطاطى ونسلم ... ونقول دا سلام