سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
96% من "ستات" مصر يعيلون "رجالتهم".. زويل يحتسى الشاى فى الحسين ..إشادة انجليزية ب"ميدو ".. صحيفة امريكية تصف العلاقة بين الاقباط والمسلمين ب" المتأزمة ".. ومطالب بوقف اطلاق النار على الافارقة..
اللاعب أحمد حسام "ميدو" هذه اهم العناوين التى وردت فى المواقع العربية والعالمية هذا المساء إعداد : هاشم محمد فى موقع " المصرى اليوم " فوجئ المترددون على منطقة الحسين السياحية بوجود العالم المصرى الكبير الدكتور أحمد زويل على أحد المقاهى بالميدان، يحتسى الشاى بالنعناع، وبصحبته عدد من أصدقائه الإعلاميين والفنانين، واحتشد العشرات من المواطنين حول طاولة زويل وأصدقائه فى محاولة للحصول على توقيعه أو التقاط الصور معه. جاءت زيارة زويل للحسين بدعوة من الإعلامى محمود سعد، بحضور الكاتب أحمد المسلمانى والكاتب بلال فضل والكاتب جمال بخيت والفنان على الحجار والفنانة مها البدرى. أمضى الدكتور أحمد زويل أكثر من 5 ساعات متنقلاً بين أرجاء المنطقة السياحية، حيث بدأها بصلاة ركعتين داخل مسجد الحسين، ثم تناول وجبة حمام بالفريك وأرز باللبن. وفى موقع " الاهلى " اشاد فردريك زولا المدير الفنى لفريق " ويستهام " الانجليزى بالاداء الذى ظهر به مهاجم نادى الزمالك السابق احمد حسام ميدو . وقال زولا ان ميدو نفذ التوجيهات التى وجهت له مما انعكس على اداء الفريق فى الشوط الثانى مما حقق زيادة عددية فى النواحى الهجومية للفريق . وكان ميدو قد شارك أمس الأول فى أول مبارياته مع فريق ويستهام ووتمكن من تحقيق تهديد متواصل لمرمى برنلى وكاد يسجل لولا كرته التى اصطدمت بالعارضة . وفى موقع " الشروق " طالب نشطاء حقوقيون مصر بمنع شرطة الحدود من إطلاق النار على المهاجرين غير المسلحين الذين يحاولون دخول إسرائيل بصورة غير شرعية. وتأتي هذه المطالبة بعد مصرع أربعة مهاجرين في حوادث متفرقة الأسبوع الماضي. وشهدت الأعوام الماضية تزايد أعداد المهاجرين الأفارقة – ومعظمهم من اريتريا وأثيوبيا والسودان - الذين عبروا شبه جزيرة سيناء في محاولة للوصول إلى إسرائيل. ويسعى هؤلاء المهاجرون للحصول على عمل أو حق اللجوء في إسرائيل. ويقول مسئولون إن التوجيهات الصادرة لحرس الحدود تقضي بإطلاق أعيرة "تحذيرية" في الهواء، عندما يحددون موقع أشخاص يحاولون دخول إسرائيل. وفى موقع " إيلاف " الالكترونى قال ان صحيفة لوس أنجليس تايمز الأميركية اجرت في عددها الصادر اليوم الأحد تحقيقاً مطولاً تحت عنوان "الخوف يهيمن على أقباط مصر وسط موجة متزايدة من التوتر"، وفيه تتطرق إلى التداعيات الاجتماعية المتباينة التي مازالت تلقي بظلالها على الطائفة المسيحية في البلاد، بعد أحداث نجع حمادي الأخيرة. وتستهل الصحيفة حديثها بالقول إنه في الوقت الذي تتحول فيه الآن غالبية البلاد المسلمة إلى فئة أكثر تحفظًا، تواجه الأقلية المسيحية، التي تعيش في سلام نسبي منذ قرون، مستقبلاً مجهولاً. وتنقل في هذا الإطار عن الأب متياس مانكاريوس، الذي يدير جريدة للأقباط المسيحيين، قوله : "الأمور خطرة اليوم، وتنطلق مصر الآن صوب اتجاهات جديدة بدأت تؤثر على الوئام بين الأديان. وهذا الموقف واضح ليس فقط بين المسلمين العاديين ولكن بين كبار المسؤولين الحكوميين والإسلاميين". بعدها، تمضي الصحيفة لتشير إلى أن أقباط مصر ومسلميها يتعايشون مع بعضهم البعض منذ قرون عبر تشنجات من إراقة الدماء والاتهامات، لكن في حالة من السلام النسبي في أغلب الأحيان. لكنها تلفت إلى بدء انحسار التسامح وتزايد التوترات خلال السنوات الأخيرة في مجتمع تهيمن عليه الأغلبية المسلمة التي أضحت أكثر تحفظاً وباتت تميل للحرص على التمييز الديني في المدارس والمكاتب العامة والأحياء المختلطة. ثم تنتقل الصحيفة لتقول إن الأجواء شهدت مزيداًً من الاضطرابات خلال ذلك الشهر بعد أن تلقى أحد الأساقفة تهديدات بالقتل ولقي ستة مسيحيين مصرعهم بعد حضورهم قداس ليلة عيد الميلاد بشمال الأقصر إثر تعرضهم لإطلاق أعيرة نارية. وقد قيل إن المهاجمين المسلمين كانوا يسعون للانتقام لحادثة تعرضت فيها فتاة مسلمة للاغتصاب على يد شخص قبطي. وفى موقع " اليوم السابع " هاجمت الدكتورة إيمان محمد صبرى، رئيس قسم علم النفس بكلية الآداب جامعة الفيوم، قانون العمل الجديد رقم 13 لسنة 2003، مؤكدة أنه لا يمنح المرأة حقوقها، وأنه ألغى حقوق المرأة التى كان أقرها قانون العمل القديم من حيث إجازات الوضع وأوقات العمل. كما أشارت صبرى إلى أن 96.6% من العاملات يعملن من أجل الرجل، وأنها لا تعمل من أجل تحقيق ذاتها كما يشاع، وإنما تعمل من أجل مساندة الرجل فى أعباء الحياة، مضيفة أن هناك قوانين للعمل بالدول العربية أفضل من القانون المصرى من حيث إقرار حقوق المرأة مثل القانون الأردنى، وعيبه الوحيد أنه لا يحدد الأجر وقانون العمل السعودى أيضا، ولكنه يطبق على المرأة الوافدة ولا يطبق على السعوديات. جاء ذلك خلال الندوة التى عقدها المجلس القومى للمرأة بالفيوم بالتعاون مع مؤسسة البرنامج التنموى للمرأة والطفل القومى للمرأة بالفيوم تحت عنوان (نصوص ظاهرها الرحمة ) عن أداء قانون العمل تجاه المرأة العاملة برئاسة ليلى طه مقررة فرع المجلس القومى للمرأة بالفيوم، وبحضور مها خير الله مدير مؤسسة البرنامج التنموى للمرأة والطفل، والدكتورة إيمان محمد صبرى أستاذ علم النفس بجامعة الفيوم، والدكتور مصطفى عبد القوى مدير مكتب الاستشارات القانونية بمحافظة الفيوم.