قالت حركة 6 ابريل الديمقراطية بالبحر الاحمر منذ تولي مرسي السلطه وهو يحاول بأستخدام ميلشياته تحويل مصر لمستنقع من العنف تكررت الهجمات الداميه من أنصاره علي كل من يعارضه واعتقدوا انهم سيسكتون أصواتنا ونسوا ان أنتشار العنف يصيب أولا الداعي له قبل المعتدي عليه فلو كانت موقعه الجمل أنقذت مبارك فان موقعه الاتحاديه او المقطم ستنقذ مرسي. واعتبرت الحركة ان الأعتداء علي المتظاهرين السلمين امام مقر الاخوان بالمقطم أمر لا يمكن نسيانه او المسامحه عليه ولا بديل عن محاسبه المجرمين ممن وصل بهم الاجرام لحد الاعتداء علي النساء فضلا عن القتل وحفلات التغذيب التي مارستها ميلشيات الجماعه.
ودعت الحركة أستمرارا للنشاط الثوري "لسلاسل ثوره سلميه امام مقر الحريه والعداله بشارع النصر يوم الحمعه 22 مارس الساعه الرابعه عصروقالت من حقنا محاسبه المجرمين من حقنا ان نثور ضد الظلمه.