تزايدت جرائم القتل في فرنسا خلال الأشهر الماضية بشكل كبير، وتعزي الشرطة الفرنسية ذلك إلى رواج تجارة المخدرات وتهريب أنواع خطيرة من السلاح تستخدم في الحروب فقط. وتشهد مدينة مرسيليا الساحلية رواجاً لتجارة المخدرات والسلاح وانتشارا للجريمة المنظمة ما يشكل تحدياً كبيراً لقوات الأمن. ويذكر أن نسبة البطالة في المدينة إلى أربعين في المئة في أوساط الشباب.