أعلن الإئتلاف الرسمى للقوى المطالبة بحقوق الأطباء فى بيان له اليوم رفضه ترشيح أسماء قد ثار ضدها جموع العاملين في الصحه لإنتماءهم الفكري والمهني لسياسات عقيمه وفاسده أدت إلي تدهور المنظومة الصحية في مصر وثبت معاداتها لكل الأصوات المطالبة بتطهير المؤسسات الصحية في مصر وتعنتها في تطبيق أي معايير عادله فيما يختص برواتب العاملين بالصحه وذلك من منطلق مشاركته فى حركة إستعادة حقوق الأطباء وحقوق المرضى المصريين فى العلاج . واستاء عدد من الأطباء من تعنت وزير الصحة فى تلبية مطالبهم ، وأضافوا أنهم قاموا بوقفات إحتجاجية لتلبية مطالبهم . وأكد الدكتور خالد عبد الرحمن - المتحدث الإعلامى لأطباء بلا حقوق بالدقهلية أن ثورة 30 يونيو هى إستمرار لثورة 25 يناير وأن محاسبة المسئولين عن تدهور الصحة في مصر وعزلهم من المناصب القيادية بالوزارة كان جزء أساسى من مطالب الثورة بالإضافة إلى تعيين وجوه جديدة يشترط فيها النزاهة والحيادية ووفقاً لمسابقة علنية يكون ضمن شروطها ، والكفاءة الإدارية والسمعه الحسنة بالإضافة لتاريخ من العمل من أجل حق المريض والطبيب .