ربط الدكتور علي جمعة، مفتى الجمهورية السابق،حادث محاولة اغتياله، بسبب تشابه الألقاب بينه وبين زعيم جماعة بيت المقدس أبو دعاء الأنصاري، الذي تمكنت عناصرالجيش المصرى من تصفيته أمس. وأضاف «جمعة»، خلال مداخلته الهاتفية ل«التلفزيون المصري» اليوم الجمعة: «أنا ابنتي الكبرى اسمها دعاء، وأنا بيقولي أبو دعاء، فنصر الله جنودنا في مقتل أبو دعاء الإرهابي، وخيب أمل الإرهابيين في قتلي». وكان الدكتور علي جمعةمفتى الجمهورية السابق، قد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة، اليوم، خلال توجهه لأداء صلاة الجمعة، بالقرب من منزله، على سلالم المسجد، أسفرت عن إصابة حارسه الشخصي".