** انتخابات الفيفا.. واستعداد مصر للتصفيات المؤهلة لكأس العالم ..2018 والدوري المصري الساخن.. والإعداد "اسف" التربيط للانتخابات الجبلاوية.. والبحث عن مخرج لقانون الشباب والرياضة.. وافتتاح المركز الأوليمبي.. وقدوم مدربين خواجات للأهلاوية والزملكاوية لتحديد شخصية بطل الدوري.. وقضية الأهلي ومجلسه المعين.. وإعداد منتخبنا الوطني لكرة الصالات للتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم كولومبيا ..2016 ونشاط ملموس إنشائي للوزارة بقيادة خالد عبدالعزيز.. ومطالبة نواب الشعب بإنشاء ملاعب لهم.. كل داخل حدود دائرته وكذلك الدعم المالي لمراكز الشباب وبحث إمكانية تشغيل الشباب.. وغيرها وغيرها من أحداث رياضية وشبابية.. وكلها مشاكل بلا حدود!! الفيفا وخبايا ومطالب الانتخابات والفرصة والدعوات في أن يكون مقعد الرئاسة عربيا.. وهذه أمنية الجميع رغم"الفرقة" العربية التي تشهدها الساحة السياسية.. ودعوة عصام الحضري لقيادة المنتخب وإعلانه عدم الاعتزال حتي يري الخليفة المنتظر لحراسة مرمي مصر "حسب رأيه"!! ومنتخبنا مع "كوبر" نخشي عليه من "كوبري" المفاجآت المونديالية!! ومجموعة اللاعبين الحالية هي من أفضل المواهب الصاعدة والمشاركة علي مسرح اللعبة محلياً ودولياً.. ولعل الحظ يلعب معنا من أجل النوايا الحسنة لعشاق اللعبة والمشرفين علي المنتخب الهاني أبوريدة وإيهاب لهيطة.. نريدها حلما يتحقق.. وواقعاً نفرح له وبه ونيجيريا ذهابا وعودة.. ربما تكون الكوبري الصعب للخواجة "كوبر" وفرقته بعد ان فشل في الكشف عن موهبته وخطة التدريبي مع المنتخب.. والجبلاية لم تبخل كعادتها عن دعم المنتخب رغم انشغال أعضائها بالتمسك بالكرسي الجبلاوي خاصة الذين لم يمارسوا اللعبة إلا من مقاعد المشاهدين.. الوجوه هي هي!! والطموحات هي هي!! والحصيلة هي.. هي منذ عام 1990 إيطاليا!!! مازال قانون الشباب والرياضة يخطو "kg1" نحو المسرح الرسمي الكروي والجمعيات العمومية علي الأبواب وبدون انتخابات لكنها لترتيب الأوراق وسد الخانة اللائحية الكاذبة!!! والخواجات زادوا هذا الموسم رغم تعذر توفير العملة الصعبة لهم!! ودرع الدوري مازال "يترنح" بين ميت عقبة والجزيرة!! والمشاكل مازالت تعبث بهدوء الناديين الأهلي والزمالك.. أما كرة الصالات فإنها تستعد لسادس مرة للنهائيات التي اشتركت فيها خمس مرات متتالية ورغم اختيار الجبلاية للكابتن هشام صالح.. نجم كأس العالم للناشئين لعام 1981 مديرا فنيا حيث سبق له ومشاركة العمدة عماد سليمان في مسئولية هذا المنتخب وإحراز المركز السادس في كأس العالم في جواتيمالا عام 2004 وسبق له الفوز علي البرازيل في بطولة الأهرام الدولية وإحراز المركز الثاني.. تاريخ مشرف وعطاء بلا حدود.. لكنه يحتاج للدعم الجبلاوي لأن التصفيات يوم 16 أبريل في جنوب أفريقيا والنهائيات في كولومبيا شهر سبتمبر ..2016 ومازال يقول لهواة الشعبطة.. لا.. وألف لا!!