تصنيف الكونفدرالية - الزمالك على رأس مجموعة وقد يرافق المصري    وكيل الطب البيطري بالمنيا يتفقد مزرعة الجاموس النموذجية للاهتمام بالثروة الحيوانية    أستاذ هندسة طاقة: الهيدروجين الأخضر يؤدي لانعدام الانبعاثات الكربونية بالجو    طرح 70 ألف وحدة لمنخفضي الدخل قريبًا.. الإسكان الاجتماعي: لا صحة لمقترح الإيجار التمليكي    خلال لقائه نظيرته السلوفينية.. عبد العاطي يؤكد تضامن مصر مع لبنان ضد الاعتداءات الإسرائيلية    وزير الخارجية يلقي كلمة مصر في قمة المستقبل ضمن أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة    سفيان رحيمى يعلق على مواجهة الأهلى فى كأس الإنتركونتننتال    بالصور .. الأنبا مقار يشارك بمؤتمر السلام العالمي في فرنسا    سيراميكا كليوباترا يعلن التعاقد مع لاعب الأهلي    غدا.. أولى جلسات محاكمة الفنان عباس أبو الحسن بتهمة دهس سيدتين في الشيخ زايد    مجد القاسم يشعل أجواء مهرجان الغردقة لسينما الشباب.. صور    النجوم يتفاعلون مع مجد القاسم على أغانيه بحفله فى مهرجان الغردقة لسينما الشباب    قوات الاحتلال تقتحم بلدة الريحية جنوب الخليل بأكثر من 100 جندي    تفاصيل الحلقة ال 6 من «برغم القانون»..القبض على إيمان العاصي    هل يجوز قضاء الصلوات الفائتة جماعة مع زوجي؟.. سيدة تسأل والإفتاء تجيب    صحة المنوفية لمصراوي: إصابات فيروس A في الباجور لا تصل لمرحلة التفشي    هل متحور كورونا يمثل خطرًا كبيرًا؟.. رئيس اللجنة العلمية يوضح    "أسطورة من الأساطير المصرية".. أول تعليق من بيراميدز على إعتزال أحمد فتحي    مصطفى عسل يهزم علي فرج ويتوج ببطولة باريس الدولية للإسكواش    تأثير مجتمع القراءة «الافتراضى» على الكتاب    إعلام عبرى: إدارة بايدن أبلغت إسرائيل عدم دعمها دخول حرب شاملة    محمود سعد: الصوفية ليست حكراً على "التيجانية" وتعميم العقاب ظلم    خبير شؤون إسرائيلية يكشف خلافات داخلية بسبب الوحدة 8200 بجيش الاحتلال    مواجهات نارية.. تعرف على جدول مباريات الأهلي والزمالك في دوري الكرة النسائية    محافظ أسوان يكشف مفاجأة بشأن الإصابات بالمستشفيات.. 200 فقط    "صعود أول 3 فرق".. اتحاد الكرة يعلن جدول وشروط دوري المحترفين    عبد الرحيم علي عن تشكيل حكومة يمينية متطرفة بفرنسا: "ولادة متعثرة".. وإسناد الداخلية ل"برونو روتايو" مغازلة واضحة للجبهة الوطنية    رئيس جامعة بنها يستقبل وفدا من حزب حماة الوطن    رئيس جامعة أسيوط يستجيب لأسرة مواطن مصاب بورم في المخ    بالفيديو.. خالد الجندي يرد على منكرى "حياة النبي فى قبره" بمفأجاة من دار الإفتاء    استبعاد مديري مدرستين بمنطقة بحر البقر في بورسعيد    العربية للتصنيع تحتفل بأبناء العاملين والعاملات من المتفوقين بالثانوية العامة    حمدي فتحي يصنع.. الوكرة يسجل في شباك الريان بالدوري القطري (فيديو)    محافظ بورسعيد: انطلاق الدراسة الأسبوع المقبل بمدرسة قرية "2" بعد تطويرها    دون مصطفى محمد.. تشكيل نانت الرسمي لمواجهة أنجيه في الدوري الفرنسي    عاجل| مصر تحذر المواطنين من السفر إلى إقليم أرض الصومال    الجنايات تعاقب "ديلر العجوزة" بالسجن المؤبد    يسرا تحيي ذكرى وفاة هشام سليم: يفوت الوقت وأنت في قلوبنا    سفير الصين: 282 مليار دولار حجم التجارة مع أفريقيا بزيادة 26 ضعفا منذ 2000    وزارة العمل تنظم ندوة توعوية بقانون العمل في المنيا    مسؤول أمني إسرائيلي كبير: الوضع الحالي في الضفة الغربية يقترب من نقطة الغليان    رئيس جامعة حلوان يشارك في مؤتمر دولي بفرنسا لتعزيز التعاون الأكاديمي    الاحتلال الإسرائيلي يواصل تقليص المساعدات إلى غزة    ضبط فتاة زعمت تعدى 5 أشخاص عليها لزيادة نسب المشاهدات    الجامع الأزهر يتدبر معاني سورة الشرح بلغة الإشارة    التعليم العالي: بحوث الإلكترونيات يطور منظومة تصوير بانورامي ثلاثي الأبعاد    البورصة تواصل ارتفاعها بمنتصف التعاملات مدفوعة بمشتريات عربية وأجنبية    الرئيس السيسى يتابع خطط تطوير منظومة الكهرباء الوطنية وتحديث محطات التوليد وشبكات النقل والتوزيع ومراكز التحكم ورفع مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين بشكل عام.. ويوجه بمواصلة جهود تحسين خدمات الكهرباء بالمحافظات    الصحة تنظم ورشة عمل لبحث تفعيل خدمات إضافية بقطاع الرعاية الأساسية    قبل «رضا» ابن إسماعيل الليثي.. نجوم فقدوا صغارهم في عمر الزهور    بداية جديدة لبناء الإنسان.. فحص 150 مواطنا بقافلة طبية بالأقصر    المنوفية تستعد لتدشين المبادرة الرئاسية "صحة وطن"    طالب يسأل والمحافظ يجيب في طابور الصباح.. «سأجعل مدارس بورسعيد كلها دولية»    بالبالونات والشيكولاتة، مدرسة ابتدائية بالغربية تستقبل التلاميذ في أول أيام العام الدراسي (بث مباشر)    بداية فصل الخريف: تقلبات جوية وتوقعات الطقس في مصر    انتظام الطلاب داخل مدارس المنيا في أول يوم دراسة    "كلامه منافي للشرع".. أول تعليق من على جمعة على تصريحات شيخ الطريقة الخليلية    اللهم آمين | دعاء فك الكرب وسعة الرزق    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات اخري


لجنة الهبش
أسامة خليل
BOSHRAKHALIL720@YAHOO. COM
غير مفهوم التكالب والتناحر علي ما يسمي برئاسة لجنة البث الخاصة بمباراة الدوري العام المصري وكأس مصر ومباريات الفرق القومية المصرية وهي جميعها تندرج تحت رعاية الاتحاد المصري لكرة القدم والمسئول عن تنظيم هذه المسابقات وليس مفهوماً لماذا لا نعطي هذه المنظومة التعريفات السليمة لها فالأندية مسئولة عن تسويق مبارياتها واتحاد اللاعبة مسئول عن تنظيم هذه المسابقات فالخلط هنا ما بين التنظيم والتسويق هي المشكلة التي ستهدد الكرة المصرية ويجب أولاً التعريف باختصاصات كل جهة فالاتحاد يعني التنظيم والأندية تعني التسويق ومن الغريب ان الاتحاد والأندية تريد ان تأخذ كل شيء وهو ما يخالف قواعد اللعبة فالأندية عليها ان تختار أعضاء في المكتب التنفيذي يكونوا مدفوعي الأجر ويعملون برواتب ولا ينتمون الي أي من الأندية المشاركة في لجنة البث وتكون مهمتهم احترافية لتسويق مباريات هذه الأندية في مسابقة الدوري العام فقط أما الاتحاد المصري لكرة القدم فهو مسئول عن تسويق مباريات الفرق القومية بمراحلها المختلفة ومسابقة كأس مصر وريع هذه المباريات نصيب الاتحاد المصري وليس له علاقة الا بالنسبة التي يحددها أعضاء لجنة البث من مباريات الدوري المصري وهي غالباً ما تكون عشرة في المائة وعلينا ان نفكر لمصلحة من ان الجميع يريد ان يستأثر بكل المميزات بدون أي التزامات ودون معرفة لتحديد الاختصاصات وهو ما سيجعل الكرة المصرية تعيش في دوامة الجاهلية وعدم الاحترافية.
بالأصول
ممدوح سليمان
لقطات و طلقات
1⁄4 الوصول للمونديال يرتبط باحتراف أكبر عدد ممكن من مواهب الكرة المصرية في الدوريات الأوروبية بينما الأندية المصرية لا توافق علي احتراف مواهبها في الخارج إلا بطلوع الروح وبأكبر قدر من العراقيل والعقبات ويبقي الحل بيد اتحاد الكرة ووزارة الرياضة لاجبار الأندية من خلال اللوائح المستحدثة وقانون الرياضة الجديد علي التخلي عن الأنانية والعناد من أجل مستقبل الكرة المصرية وطموحاتها وسمعتها الدولية وحتي لا نضطر للانتظار "50" عاماً قبل أن نري منتخب مصر في نهائيات المونديال بالصدفة والحظ وبركة دعاء الوالدين!!
1⁄4 ولسوف يسجل التاريخ ان مباراة العودة مع غانا كانت هي المباراة رقم "100" في تاريخ أبو تريكة الدولي والمباراة التي تأكد فيها خروج منتخب مصر من تصفيات كأس العالم!!
1⁄4 أرفض وبشدة ما ردده البعض من أن فوز منتخب مصر علي غانا 2/1 في مباراة العودة رد اعتبار الكرة المصرية بعد الهزيمة السداسية الكاسحة في مباراة الذهاب.. ويا سادة يا كرام:
احترموا عقول الناس ولا تنسوا ان الهزيمة بنصف دستة أهداف لا يمحوها إلا الفوز بأربعة أو خمسة أهداف نظيفة علي الأقل.. وفي ستين سلامة يا جهاز برادلي!!
1⁄4 برادلي وجهازه المعاون هبروا "20" مليون جنيه من أموال دافعي الضرائب ليحققوا انجازهم الأول بالخروج من تصفيات الأمم الافريقية 2013 قبل أن يفشلوا في التأهل لمونديال البرازيل.. وبالسم الهاري كل شفطة شربتوها من لبن العصفور!!
1⁄4 زكي عبدالفتاح أكد جدارته بمنصب مدرب حراس مرمي المنتخب الأول في مصر والدليل ان المنتخب عندما اصطدم بفريق غانا القوي اهتزت شباكه "7" مرات ذهاباً وعودة!!
1⁄4 صدق أو لا تصدق ان فريق الأهلي الكروي لم يحصل بعد علي مكافأة الفوز بالبطولة الافريقية والكلام ليس عن البطولة التي انتهت قبل أيام وانما عن البطولة السابقة عليها.. ومرة ثانية أقول: صدق أو لا تصدق والأفضل ألا تصدق
1⁄4 الرياضة المصرية مازالت تبحث عن الأب الشرعي بين وزارة الرياضة واللجنة الأوليمبية وتنازع الطرفين علي الأبوة معناه ان هناك أبا حقيقيا والآخر تايوانيا!!
1⁄4 إبراهيم محلب الذي يتمتع بقبول شعبي وإعلامي كبير أصبح مرشحاً بالفعل لرئاسة وزراء مصر بالنظر لنجاحاته المتلاحقة في المقاولين العرب قبل أن يتولي حقيبة وزارة الإسكان والمرافق التي قدم من خلالها أوراق اعتماده كرئيس حكومة تحتاجه البلاد في مرحلة استثنائية فارقة وتنتظر منه الأمة حلولا غير تقليدية لأوجاعها المزمنة ولكل مجتهد نصيب يا محلب!!
1⁄4 لا أصدق ان الإدارة الحمراء يمكن أن تستغني عن النجم الموهوب أحمد شديد قناوي بدعوي انه لاعب قصير ولا تنسوا ان العيون الخبيرة بالأهلي أكدت ان اللاعب كان طويلا كالنخلة وقت أن تعاقدوا معه وقبل أن يكتشف الجهاز انه كش في الغسيل.. عفواً في التدريب!!
1⁄41⁄4 الجهات المعنية بعقاب اللاعب إياه بعد إشارة رابعة ليست هي الأهلي والجبلاية والاتحاد الافريقي ولا تنسوا في جميع الأحوال ان "شارة رابعة" تتبع إدارة مرور القاهرة!!
1⁄4 قرأت في أهرام الجمعة "8" نوفمبر ان مختار مختار يستحق لقب أشجع مدرب في مصر لاعترافه بأن نجوم بتروجيت الذين استغني عنهم أفضل من أولئك الذين قام بضمهم.. واعدلوني علي القبلة أو حصلوني علي عنبر العقلاء في مستشفي العباسية!!
1⁄4 المعني الحقيقي للأصابع الأربعة التي يتوجع منها الإخوان المجرمون: صباع الجيش وصباع الشرطة وصباع الشعب وصباع الحكومة!!
1⁄4 اتحاد الكرة أصبح مطالباً بإدراك حقيقة ان الوصول لمونديال البرازيل يختلف تماما عن الوصول لباب الشعرية وعين الصيرة والشرابية!!
1⁄4 مسك الختام: بسم الله الرحمن الرحيم "ووضع الكتاب فتري المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضراً ولا يظلم ربك أحدا".
صدق الله العظيم
بصراحة
جمال عبدالحميد
صدمة تأجيل الدوري
* جاء قرار اتحاد الكرة بتأجيل انطلاق مسابقة الدوري العام إلي 26 ديسمبر بعد ان كان مقررا انطلاقه في السابع من نفس الشهر بمثابة صدمة كبيرة للأندية وللجماهير ولكل المتابعين للرياضة في مصر خاصة الجماهير المتعطشة لكرة القدم التي كانت تأمل في انطلاق الدوري في أقرب وقت.. وأنا من وجهة نظري أري ان القرار الذي أصدره مسئولو الاتحاد أو لجنة الأندية بأنه حجة ظاهرة للكل وان السبب عدم حصول الأندية علي الموافقات الأمنية من وزارة الداخلية لإقامة مبارياتهم علي ملاعبهم علي الرغم من ان مسئولي الاتحاد هم الذين رموا الكرة في ملعب الأندية بأنهم عليهم الحصول علي الموافقات الأمنية اللازمة علي ملاعبها فضلا عن عدم موافقة وزارة الداخلية علي حضور الجماهير للمباريات.. أقول لهم ان الرياضة في مصر أصبحت هي الترويح الوحيد للمواطن المصري التي ترسم البسمة علي وجهه فارحموه يرحمكم الله انني أقدر المسئولية الملقاة علي عاتق المسئولين. لكن عليهم النظر بأننا نرجع إلي الوراء في كرة القدم وهذا ما وضح خلال مباريات المنتخب الوطني الذي لم يستطع الوصول إلي كأس العالم بالبرازيل بسبب ان الكرة متوقفة وهو ما أثر بالسلب علي نتائج المنتخب الأخيرة.
* أمام لاعبي النادي الأهلي تحد كبير في مونديال الأندية الذي يقام في المغرب 14 ديسمبر الجاري حيث سيواجه فريق "جوانزو" بطل الصين فعليهم أن يرفعوا شعار التحدي والسعي الجاد لعبور طريق البداية والدخول في سباق الصعود لمنصة التتويج.. انني أري من وجهة نظري ان لاعبي النادي الأهلي لديهم من الخبرة والثقة الكبيرة أن يحققوا الانجازات في أصعب الظروف.
لأ.. وألف لأ!!
ممدوح الشافعي
** لجنة الأندية.. لجنة البث وهما جناحا اللعبة الكروية لأندية الدوري الممتاز.. وما حدث حول تشكيل أعضائها ومحاولة البعض النيل من مكانة الأهلي "الكبير قوي" بتحركات وحركات صبيانية.. اللجنة مسئولة عن إدارة مباريات هذا الموسم واحتل قيادة الأولي د. كمال درويش زمالك وقيادة الثانية الحاج جمال علام الجبلاية والصعيد.. والأهلي "برة.. بفعل فاعل حاقد"..
الأندية الشعبية لها الأولوية في روح وجسد وعقل وقلب اللعبة مثل الأهلي والزمالك والاسماعيلي والمصري والاتحاد والمحلة والمنيا والقناة.. والباقي ضيوف شرف من الناحية الجماهيرية!! احترمنا موقف العميد محمد ابوالسعود رئيس الاسماعيلي الذي امتنع عن الحضور لأن هناك رائحة اتفاقات من تحت الطاولة لا تليق بتاريخ هذه الأندية ورموزها.
الرجل أعلن ان ناديه الاسماعيلي يدرس الاتفاق منفردا مثل الأهلي لبث مبارياته.. وان هناك أندية أخري!! والأصابع التي تريد للأهلي أن يقع!! دفعت اتحاد الإذاعة والتليفزيون يرفع من حصة شارة البث.. ولم يقف الموفق عند ذلك.. بل حددوا أن تمنح الشارة للأندية مجتمعة!! سيادة الوزيرة لا تدخلي هذا المضمار والذي لم تشمله حتي الآن ثورة 25 يناير أو 30 يونيه!! والجبلاية لماذا الاصرار علي تواجد الحاج علام!! ولا تنسو ان هناك أكثر من نقطة تزكية لصالح رئيس الجبلاية سمير زاهر شفاه الله وعافاه.. ورئيسها الحالي!! تنمية الموارد وزيادة قيمة البث "عصا المايسترو" سمير زاهر ولن يستطيع أي مايسترو تقليده!!!
هناك أندية من ال 22 ناديا أن توقف الدوري ستعلن الغاء اللعبة وهي الأندية فاقدة الشعبية.. يومها لن تكون هناك لجنة للأندية.. لكن لجنة "لنعي" اللعبة!!
أفيقوا يا سادة.. وأعيدوا النظر فيما تم اللعب له وفيه بالإصابع اياها!!
يا سادة الكبير.. كبير.. الأهلي الزمالك الاسماعيلي المصري الاتحاد المحلة اتركوا لهم القيادة للمصلحة العامة وكفاكم أضواء وشهرة.. ونقول لكم رحم الله امرئ عرف قدره نفسه!! وللمتآمرين.. لا.. وألف لا.
كلام للي يفهموه
محمد منصور
كنت اظن ان حجاج الجبلاية وزملاءهم اعضاء المجلس المحلل يسعون بجد لأن تكون لهم بصمة تمحو ما تسببوا فيه من ضياع لحقوق كل من يقعون تحت مسئولياتهم طوال الفترة الماضية بمواقفهم المائعة وانصياعهم لرغبة الامن في ايقاف النشاط الكروي حتي انتهي بفضيحة كوماسي وان يستمعوا بصدق لما طالبهم به شوبير في اخر جلسة جمعتهم به ان يكونوا رجالة ويتحملوا مسئولياتهم ويضغطوا ليعود النشاط الكروي اسوة بعودة الجامعات وغيرها من الكيانات التي تعكس هيبة الدولة وقدرتها علي تحمل مسئولياتها امام المجتمع المصري والخارجي وان يخرجوا من عباءة وزير الداخلية الرئيس الفعلي لاتحاد الكرة الذي يتفنن في ترحيل المشكلات تحت الدواعي الامنية وتناسي الجميع انه رغم ما تعرضت له مصر في 67من نكسة شديدة اصرت القيادة السياسية علي عودة الدوري رغم ان كل شئ وقتها كان متجها لمحو اثار العدوان ولكن لان الكرة والرياضة وسيلة لحشد الهمم والالتفاف حول النهوض بالوطن كان لنا النصر وعدنا سريعا بمصرنا الي مصاف الامم التي لا تعرف الوقوف عند المشاكل بدون حلول ..!!
** الأن وقفنا محلك سر كالعام الماضي وقبل الماضي لا مكان لاهتمام داخل الحكومة رغم ان بها وزير كروي ولا اهتمام من قبل اي مؤسسة رئاسية عسكرية شرطية الكل ينظر لعودة النشاط الكروي وكانه قنبلة موقوته ستؤدي لكارثة اشبه بكارثة بورسعيد وانها ستكون الفرصة السانحة للجماعة المحظورة لهدم المعبد فوق رؤوس المصريين ولا حياة لمن ينادي بعودة النشاط مواعيد تضرب للعوده 23نوفمبر ثم 7 ديسمبر و27 ديسمبر ولا تفكير بان هذا انتحار للكرويين ومحو ادميتهم ودمار لعائلاتهم التي اصبحت اكثر ضيرا من العاملين بالسياحة التي بدأت تتعافي والعاملون بالكرة يهبطون لاسفل ووزير رياضة لا صوت له ولا حراك سوي معارك من اجل لائحة وتربص بالاهلي وضغط علي الزمالك وحرب شرسة لتكسير العظام مع رئيس اللجنة الاولمبية الذي يبذل الغالي والنفيس للحصول علي رصاصة الرحمة للرياضة المصرية من اللجنة الاولمبية الدولية ليريح الامن وبصورة نهائية من صداع عودة النشاط وكانه مسنود منهم لتحقيق ما لا يجرؤ عليه وخلصوا انفسكم بقي مع الخارج وبعدين نعيد النشاط !!
** كده وبكل وضوح الطاسة ضايعة اختلاف في لجنة الاندية والاهلي غضبان واتحاد كرة غرقان في هموم ومشاكل لا يعرف الخلاص منها وهيمنة واضحة من قبل هاني ابوريده لفرض شوقي غريب مديرا فنيا للمنتخب وغياب للرؤية في التعامل مع اجهزة الدولة غير المهتمة بعودة النشاط ووزير كبير عليه قوي الكرسي لا يعرف سوي اظهار فروض الطاعة لمعالي الوزراء زملائه في الحكومة وان كان الاستمرار في التسويف لعودة النشاط الكروي سيكون اول مسمار يدق في رحيله السريع عن الهيلمان الذي لم يكن يحلم به ونسي انه اول لاعب كرة يصبح وزيرا في مصر وسيظل التاريخ يذكر له انه فشل فيما نجح فيه سلفه العامري فاروق الذي لم يأخذ فرصته رغم ان بصمته كانت اكبر بكثير لولا الضغوط عليه من قبل وزير الشباب الاخواني الذي ضيعه معه !!
هذا.. الذي!
محمد ريان
الوطن المذبوح
* يعيش الشعب حالة من القلق والهموم لما يجده من أزمات وصراعات وتناحر مستمر متزايد دون توقف.
الشعب الذي يعيش هذه الحالة هو نفس الشعب الذي عاش مطمئنا سنوات عمره ناهيك عن الفساد والمحسوبيات و"الوسايط" التي تفشت ورائحتها زكمت الأنوف.. في حين عاش مطمئنا علي أهل بيته ومقتنياته.. عكس ما يراه الآن من تعدي سافر وسرقات واغتصاب ومظاهرات قطع الطرق.
* الشعب يشعر بأن الدنيا أمامه الآن مثل خرم ابرة كما علي بن ابي طالب وان المسافة بين الحقيقة والوهم متصلة لا منقطعة مع مراعاة مصاريف الشحن حتي الرياضة التي كانت هي اللعبة الشعبية الأولي بلا منازع أصبحت بلا بريق.. الحياة في مصر كفرت.. تنوعت.. تكهربت و"تنزوعت" نسبة للمنازعات الكثيرة جدا.. لذلك فإن المواطن لا يري ماذا يفعل أمام هذه الأمواج المنكسرة أمام حائط مائل.
* مصر تنتفض تموج بنوايا بها رائحة ضد ايوب ودمع ؟؟؟؟؟
الهرج الذي يسود الشوارع له معني واحد هو العشوائية في الصحافة بين أطراف ؟؟؟ وان النوايا الحسنة مفقودة علي عتبات المدنية التي تئن من هؤلاء الذين فقدوا الوعي والادراك بأن ما يحدث هو خبل بعيد عن المنطق والحق المزعوم الذي ينادون به مصر التي في خاطري ليست هي مصر الآن ولكنها عجوز تئن من الجماعة والمتسلطين والمتفلسفين والادعياء.. وخرابي الذمم.
لذلك أدعوكم لقراءة تاريخ مصر.. أو وصف مصر لجمال حمدان.. حتي تستغيثوا وتنعموا بوطن يفتقد هدوءكم واتزانكم وعقلكم الذي راح!


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.