** رغم أن بطولات كأس العالم لكرة الصالات قد وصلت لسبعة بطولات منتظمة.. الا ان اللعبة لم يساعدها احد للضغط علي تواجدها في دورة الالعاب الاوليمبية او دورة البحر الابيض او دورة التضامن الاسلامي.. لماذا لايسارع الكابتن حمادة المصري "عضو الجبلاية الاوليمباوي" بفتح ملف هذه اللعبة وتبني تنفيذ تواجدها في احدي هذه البطولات.. اي من أجل ان تكون ممارستها اوليمبيا ونحن نمتلك مواهبه وصالاتها.. ونمتلك ايضا اعداء كثيرين قد جعلوها بنت البطة السوداء!! في ليبيا مثال علي "الزج بكرة الصالات" في بطولات فردية للعبة مثل بطولة البحر الابيض.. وبطولة القارات وقامت باستضافة فرقها ونجحت في تنظيم البطولتين وكان لنا شرف المشاركة تنظيميا!! يا كابتن حمادة يا مصري.. ياسفير الجبلاية في اللجنة الاوليمبية.. فرصتك كبيرة وبجهود زملائك وتحديدا المستشار الصديق خالد زين وطرح الفكرة خلال الجمعية العمومية لحوض البحر المتوسط الشهر القادم!! وعلي ذكر كرة الصالات وهي "الفوت سال" هناك شريك لها اسمه الكرة الشاطئية وهي "البيتش سكر" ويمثل مصر الراجل الصعيدي الشهم رئيس الجبلاية في لجنتها بالفيفا ووضع يده لكي نتشرك للمرة السادسة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم للشاطئين.. اختار فاروق السيد أول مدرب للصالات في المونديال.. وآخر مدرب للشاطئية في التصفيات.. الحاج جمال علام.. يريد ويتمني ان تكون اللعبة في الاقصر وقنا مثلما حدث في "الفيوم"!!! وليس ببعيد تحقيق ذلك.. لو قال بصوت صعيدي صاحب حق لاعداء النجاح.. لا والف لا!!