انخفض أعداد أولتراس الأهلى أمام مقر ناديهم، ظهر اليوم السب، بعد انقسامهم بين مؤيد ومعارض، بعد النطق بالحكم فى قضية مجزرة بورسعيد. فيما يحتشد المئات داخل مقر نادى النيل، مفترشين أرض النادى، فى انتظار نتائج اجتماع قيادات الأولتراس لتحديد الموقف النهائى من الحكم.