سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بعد جيهان وسوزان سيدة مصر الأولي من تكون !!!! زوجه حمدين عضوه بارزة في منظمات المجتمع المدني وزوجه البسطويسي تكره الأضواء زوجه البرادعي تسانده وتأمل في التغيير
في الوقت الذي ينتظر فيه الجميع ليري من هو رئيس مصر القادم بعد ثورة 25 يناير ينتظر البعض أيضا ليعرف من تكون سيدة مصر الأولي القادمة فبعد جيهان وسوزان واللتان تمتعت كل منهما بنفوذ وتأثير كبيرين في الحياة الاجتماعية والسياسية أيضا فمن التي سوف تفوز بهذا اللقب !!!! السيدة الفت صلاح السهلي زوجة المستشار هشام البسطويسي المرشح لرئاسة الجمهورية فهي سيدة بسيطة هادئة تكره الأعلام والأضواء للغاية وترفض الظهور نهائيا وتري أن دورها الرئيسي في بيتها وتؤمن إن زوجة أي رئيس عليها أن تدعم زوجها دون ظهور أو شهرة وحكمتها في ذلك أن الشعب لم يشارك في اختيار زوجة الرئيس فلماذا تفرض نفسها عليه. فهي آم لثلاث أولاد هم محمد واحمد ومصطفي وتري حرم لمستشار البسطويسي أن حرم الرئيس لم يخترها الشعب وبالتالي يجب ألا تفرض نفسها علي الناس، أما إذا كان لديها عمل أو أنشطة خاصة قبل تولي زوجها للمنصب فمن حقها الاستمرار فيها بشرط أن تتواري تماما عن الأضواء والأعلام لان الأعلام والشهرة والأضواء كثيرا ما تغير شخصية الإنسان . وأكثر ما يخيفها هو الرسميات والبروتوكولات . وترى أن أفضل نموذج لسيدة مصر الأولي هي السيدة تحية زوجة عبد الناصر والتي كان دورها يقتصر علي المنزل والوقوف بجانب زوجها فقط دون الظهور للإعلام كما عارضت السيدة الفت مرافقه زوجها في أي جولة انتخابية لان الشعب لديه صورة ذهنية سيئة تجاه عائلة الرئيس،الجدير بالذكر أن البسطويسي في أول مؤتمر جماهيري له اصطحب ابنائة الثلاثة ولكن كان رد الفعل عكسي وظهرت زوجته في احد البرامج وتم مهاجمتها عبر الانترنت لظهورها مسبقا سهام نجم زوجة حمدي صباحي المرشح للرئاسة هي عضوه بارزة في العديد من منظمات المجتمع المدني وصاحبة خبرة كبيرة في مجال التعليم. تشغل حاليا منصب الأمين العام للشبكة القومية لمحو الأمية وتعليم الكبار، وحتى عام 2010 كانت هي العضو الوحيد الممثل للمنطقة العربية داخل اللجنة الاستشارية الدولية لمبادرة التعليم للجميع التابعة لليونسكو.وهي التي طالبت بإلغاء لقب السيدة الأولي بالنسبة لحرم رئيس الجمهورية وأن يمنح هذا اللقب لكل امرأة قامت بدور متميز في المجال العام بمعني كما طالبت بعدم تتدخل حرم الرئيس في السياسة بل تعمل علي مساندة قضايا المهمشين والقضايا الاجتماعية الملحة ، أما إذا كان لها دور أو وظيفة قبل تولي زوجها الحكم فيجب أن تظل تمارسها وتستكملها بصورة واضحة أمام الرأي العام بالإضافة إلي ما يضاف لها من مهام بروتوكولية كقرينة للرئيس. ولديها هي الاخري صورة ذهنية سيئة عن قرينة الرئيس لكنها في نفس الوقت تطالب بعدم حرمانها من المشاركة بخبرتها في مساندة القضايا الملحة وخاصة في مجال العمل الاجتماعي وأن ما حدث للرئيس وأسرته سيضمن التزام إي رئيس قادم وأسرته بالقانون والدستور وأن الشعب يجب أن يكون رقيبا وإلا يجعل من الرئيس فرعونا جديدا السيدة عايدة الكاشف زوجه الدكتور محمد البرادعي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية وهي تلعب دورا كبيرا في حياة زوجها، دور الصديقة، والمستشارة، والزوجة، وأم الأولاد، بالإضافة إلى كونها شريكته في جميع محطات حياته المتعددة والصعبة نشأت عايدة الكاشف في بيت يدافع عن حقوق الإنسان، فهي ابنة لنقيب محامين، تعلمت في مدرسة الجزيرة التجريبية، ومدرسة بورسعيد، ثم تخرجت في الجامعة الأمريكية، علوم سياسية، ومن ثم يبدو طبيعيا، أن تقف إلى جوار زوجها وتسانده.عملت عايدة الكاشف مدرسة حضانة لمدة 11 عاما في المدرسة الدولية في فيينا، لتتعامل مع أطفال يتراوح عمرهم ما بين الثلاث والست سنوات، قادمين من أكثر من 80 دولة مختلفة، كأننا في «أمم متحدة صغيرة»، بحسب تعبيرها في احد اللقاءات وبالنسبة لقضية الانتخابات الرئاسية تري الكاشف أن القضية ليست الترشح أو من سيأتي رئيسا، إنما هي أن الوضع الحالي لابد أن يتغير. ويجب أن تساند زوجها في هذا التغير