تحت عنوان موراندى وتطوير الطبيعة، يشهد متحف الفن المعاصر حاليا بالعاصمة الكندية أوتاواه معرضا يتعرض لأهم أعمال الرسام الإيطالى موراندى بوصفه أحد رواد الفن فى إيطاليا، خلال القرن التاسع عشر. ويلقى القائمون على المعرض الضوء على أكثر من مائتى عمل فنى تشير إلى براعة هذا الفنان فى إيجاد وحدة فنية وتناغم بين العناصر الإبداعية المختلفة كالضوء واللون وبين وحدة الموضوع خاصة شغفه فى تصوير المناطق الساحلية. كما يعرض المعرض بعضا من أعماله فى مجال الحفر على الخشب، يستمر المعرض حتى نهاية مايو القادم.