انتقد عدد من القرّاء تصريحات الناشطة نوارة نجم والتي وجهتها للمجلس العسكري ، حيث طالبته بتسليم السلطة فورًا للرئيس المنتخب دون انتقاص من صلاحياته، قائلة عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في تغريدة لها: "سلّم السلطة لنشقك". حيث قال عبد الله عفيفي: واضح إنك مش فاهمة اى حاجه الجيش آخر يوم ليه كان النهارده والرئيس المنتخب حلف اليمين فى المحكمة الدستورية العليا ومفيش دلوقتى مجلس شعب، الجيش مكانه فى التشريع لحين انتخاب أعضاء جُدد يظهر انك فى غيبوبة ولازم تعرفي يعنى ايه جيش مصر خير اجناد الارض". وأضاف مهدي كمال : من أنت "عسى الله أن يهديكي أو يأخذك" وقال حسام حسن : اللى تتكلم بالطريقة دى على جيشها تستاهل انها هى اللى تتشق. فيما قال خالد عمار : "الشيخ حازم قال ما معناه مع وائل الابراشى ان الدكتور مرسى هو رئيس مصر المنتخب واننا كلنا بالملايين تحت امره اذا طلبنا وانه اذا لم يسلم العسكر السلطة كاملة فانهم هم الان الاضعف وسيكونوا على خطر". وتابع علي أوتو : "الناس اللي بتتكلم عن سقوط الجيش هناك فرق بين ما نريده من المجلس العسكري و هي ترك السلطة السياسية وإدارة البلاد لرئيس مصر و بين الجيش المصري اللي هو ملك كل مصر، لازم نفرق بين الحاجتين احنا عايزين السلطة من المجلس العسكري ويرجع ثكانته والمجلس العسكري هو من حافظ علي البلد وسلم السلطة بالقانون". وقال خالد : يانوارة العيب مش فى المجلس العسكرى المحترم ولكن العيب وكل العيب فى الاعلام المتخلف عقليا ونفسيا وبكل صراحة التلفزيون المصرى فى منتهى التخلف والسخافة والسذاجة وهو عار على مصر". ويكمل أحمد إبراهيم : "يا حبايبي الجيش سحب الدبابات بره ع الكورنيش يوم موقعة الجمل ووقف يتفرج, 28 ساعة لولا تهديد وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي بأن "حياة المتظاهرين مسئول عنها طنطاوي (شخصيا)" , لو ما قالتش كده كان اللي "حمى الثورة" زمانه ساب الناس تموت.. وبعدين لو كانوا اتهزموا يوم الجمل والتحرير فضي.. كان الجيش هايرجع الثوار تاني؟. وأضاف محمد : رغم أن أبوكي رجل ثوري ومحترم إلا أنك مش فاهمة إن العسكر هم من حمي وسيحميون مصر والأيام بيننا ". فيما قال "سعد الدين" : الرئيس د. مرسي مش محتاج حاجة من أي أحد هو موفق من عند الله، أقسم بالله العظيم أنني ألبسته تاج الملك في المنام في رؤيا رأيتها له ولقد قصصتها علي أناس كثيرين من أهل التقوي وذلك قبل بداية الإنتخابات الرئاسية ولقد رأها كثيرون غيري فهو مش محتاج صلاحيات من أحد إنما صلاحياته من الله سبحانه وتعالي شاء من شاء وأبي من أبي".