اكد الشيخ حازم صلاح ابو أسماعيل ان الحكومة ووزارة الداخلية والخارجية قدمت أمس مستندات تقول انها امريكية لتثبت جنسية والدتي، إلا أنه وبعد اطلاع القاضي عليها اكد انها لا تثبت شيئ فهي لم تذكر اسم الوالدة نهائيا وهناك ورق عليه اختام امريكية على بياض وأوراق اخرى مريبة تثبت انها مزورة. وأضاف ابو أسماعيل أن القاضي وجد ان المستندات الامريكية كلام فارغ ولا تثبت الجنسية الاجنبية ولا تظهر حتى الاسم الرباعي للسيدة نوال ومعظمها اوراق غير مختومة وغير معقول ان تكون رسمية حتى الاوراق المختومة الختم معظمه محذوف فهذة اوراق مزيفة أكدت صحة أقوالي ومستنداتي ان والدتي لا تحمل الجنسية الأمريكية لذالك حكم القاضي لصالحنا. وأشار ابو أسماعيل انه ليس هناك نسخة واحدة أصلية للأوراق وليس بينها مستند واحد رسمي يثبت الجنسية ولهذا لا يعتد بها قانونا وكلها ملعوب فيها بطريقة ظاهرة للانسان العادي وطلبت منهم يعطونا صورة شهادة الجنسية فلم توجد وصورة جواز السفر غير موجودة وصورةا بصما يدها على اقرار الجنسية وشريط الفديو الخاص بالقسم كل هذة مستندات غير موجودة وأتحدى أن ينشورا مستنداهم ويفضحوني لانها ستكون فضيحة قانونية لهم وأوضح ابو اسماعيل ان اللجنة العليا للانتخابات رفض اعطائه نسخة طبق الاصل من المستندات المرسلة من أمريكا رغم ان القانون يكفل هذا لنا ورغم وعد رئيس اللجنة بهذا ثم رفض بعد دقائق تصوير المستندات حتى يعطيها لمحاميه في أمريكا ليعرف صحة الأوراق في أمريكا فرفض فطلب منهم مشاهدتها وهو جالس في اللجنة فأكشف كم التدليس الموجود في الأوراق. وأشار ابو أسماعيل انه ليس هناك نسخة واحدة أصلية للأوراق وليس بينها مستند واحد رسمي يثبت الجنسية ولهذا لا يعتد بها قانونا وكلها ملعوب فيها بطريقة ظاهرة للانسان العادي وطلبت منهم يعطونا صورة شهادة الجنسية فلم توجد وصورة جواز السفر غير موجودة وصورةا بصما يدها على اقرار الجنسية وشريط الفديو الخاص بالقسم كل هذة مستندات غير موجودة وأتحدى أن ينشورا مستنداهم ويفضحوني لانها ستكون فضيحة قانونية لهم. وأوضح ابو اسماعيل في بيان فيديو على صفحته الرسمية ان الحكم هو البداية وليس النهاية وسيتبعه العديد من الاجرائات لاخراس كل من أتهمنا بالكذب والقانون في صفنا والمستندا التي نملكها تثبت صحة اقوالنا .
