حمل المران الاخير للمصري تحت قيادة صبري المنياوي المدير الفني للفريق واقعة طريفة حيث طلب اللاعبون من خارج بورسعيد من المنياوي المران مبكرا لاتاحة الفرصة لهم للعودة لمدنهم والتي تشهد بعضها حظر التجوال المفروض علي بعض المحافظات و قرر المنياوي ان يكون مران الخميس صباحي فقط علي ملعب المريخ فطرح المنياوي علي لاعبية وعلي سبيل المزاح ان يكون المران الصباحي في السادسة صباحا حيث انه تعود الاستيقاظ مبكرا بشكل يومي وفوجيء المنياوي بموافقة الغالبية العظمي من اللاعبين وكانت المشكلة عدم توفير ملعب للمران في هذا الوقت المبكر واقترح سيف داوود المدرب العام للفريق المران علي شاطيء البحر وهو الذي وافق علية المنياوي فورا ( وكانت المفاجأة السارة ان التزم الجميع وادوا المران علي شاطيء البحر وفي السادسة صباحا وابدي اللاعبون والجهاز الفني سعادتهم وطلب اللاعبون ان يكون المران الصباحي في الاسبوع القادم في نفس الموعد وفي نفس المكان وهو الامر الذي وعد المنياوي لاعبية بالدراسة