يستعد الناقد عبدالله السمطي لإقامة دعوي قضائية ضد أمانة جائزة الشيخ زايد الدولية للكتاب . وذلك لعدم التزام الجائزة بقوانين حماية الملكية الفكرية في عدم إشارتها إلي مكتشف السرقة الأدبية في بيانها الصادر بتاريخ 26 أكتوبر 2010 الذي يقضي بسحب جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الرابعة 2010 من الناقد الجزائري الدكتور حفناوي بعلي. وأكد السمطي علي أن "بيان الجائزة تجاهل ذكر اسمي في قراره سحب الجائزة من حفناوي بعلي" وتساءل: "علي أي أساس تم سحب الجائزة. ومن الذي أخبرهم بأمر سرقات حفناوي بعلي؟ ولماذا تم سحب الجائزة بعد أن نشرت مقالاتي التي اجتهدت فيها لأكثر من شهر؟ وأين كانت لجان التحكيم والهيئة الاستشارية للجائزة التي تضم نخبة النقاد في العالم العربي؟"