ما أن نشر المصور محمود عاشور على صفحته بموقع "فيس بوك" صور جلسة التصوير الأخيرة للفنانة رانيا فريد شوقي، حتى انهالت عليه التعليقات التي تؤكد أن هناك اختلافاً كبيراً طرأ عليها وجعلهم لا يعرفونها في بداية الأمر. بعض المتابعين أكدوا أن من في الصورة لا تشبه رانيا نهائياً وقالوا إن رانيا قامت بعمليات تجميل خاصة في أنفها التي بدت مختلفة تماماً، مشيرين إلى أنها كانت تقضي مؤخراً شهر العسل في باريس بعد زواجها من تامر الصراف، ومن الممكن أن تكون قد أجرت عملية تجميل هناك. البعض الآخر أكد أن التغير الذي طرأ على رانيا سببه فقدانها الكثير من الوزن وارتداؤها عدسات زرقاء، إلى جانب المكياج الصارخ الذي وضعه لها أمين أرتيست، وتصفيفة الشعر التي أجراها لها مصفف الشعر محمود أمير، غير مستبعدين أن بعض التعديلات ببرنامج "فوتوشوب" قد تمت على الصور من أجل ظهورها في أفضل حال خاصة وأن الجلسة كانت لغلاف إحدى المجلات الفنية. وكانت رانيا قد تزوجت منذ أشهر قليلة من تامر الصراف المدير التجارى لإحدى شركات الدعاية والإعلان، فى حفل عائلي، وسافرا إلى باريس لقضاء شهر العسل هناك.