مع إعلان خبر طلاق الممثلة روبي من المخرج سامح عبد العزيز، بدأت التكهنات في الانتشار حول سبب الطلاق، واعتزام طليقها العودة إلى زوجته الأولى. فقد كشفت بعض التقارير الصحفية، أن المخرج سامح عبد العزيز يتواصل مع زوجته الأولى المذيعة داليا فرج، للعودة لها بعد انفصاله عن الفنانة روبي، خاصة وأن زواجه الأول استمر إلى ما يقرب العشر سنوات وأثمر عن ثلاث بنات، إلا أن الطلاق وقع بعد زواجه من روبي. ولم تتوقف النميمة عند هذا الحد، بل أخذت بعض التقارير تؤكد أن روبي لم تعلم بخبر طلاقها سوى من وسائل الإعلام، وأضافت التقارير أيضا أن علاقة روبي وسامح عبد العزيز توترت في الفترة الأخيرة، وأنها كانت تنوي بالفعل طلب الطلاق منه بمجرد عودتها إلى مصر، إلا أنها تفاجأت بإعلانه الخبر دون علمها. وأما عن سبب الطلاق، فقد تردد وبقوة داخل الوسط الفني أن غيرة روبي على المخرج سامح عبد العزيز، ورفضها تعامله مع الوجوه الجديدة، وانشغاله الدائم أهم أسباب نشوب تلك الخلافات التي وصلت إلى الطلاق. وفي ذات السياق، وبعد كل ما قيل بشأن طلاقه، عبّر عبد العزيز عن إنزعاجه من تدخل وسائل الإعلام في حياته الخاصة، وحالة الجدل التي اثيرت عقب إعلانه انفصاله عن روبي بعد أسابيع قليلة من انجابها طفلتهما طيبة في الولاياتالمتحدة الأميركية، مؤكدا أنهما اتخذا قرار الانفصال منذ أكثر من شهر، واتفقا على تأجيل هذه الخطوة إلى ما بعد إنجاب ابنتهما.