بعيدا عن المزايدات، كشفت الإعلامية ريم ماجد عبر حسابها الشخصي علي تويتر أنها أبطلت صوتها في الانتخابات، ولم تختر أيا من المرشحين في جولة الإعادة احتراما للشهداء و ارضاء لضميرها. ورغم موقفها المعلن، فإنها تلقت العديد من النقد علي صفحات الفيسبوك مع أول ظهور لها علي الشاشة بعد فترة انقطاع، ليتهمها البعض بأنها كانت مصرة وقت إعلانها النتائج الأولية على تأكيد فوز شفيق وخسارة مرسي، وهو عكس ما تقوله المؤشرات الأولية. وهذه بعض تعليقات الفيسبوكيين على موقف ريم مثل: - ريم ماجد مش عايزه تصدق ان مرسي فاز ,وعماله تقول دي وجهه نظر وتحترم ,هيا نتائج الانتخابات بقت امتى وجهة نظر؟؟ - ريم ماجد محروقة قوي من فوز مرسي علي اون تي في. لما كل الناس كانت بتقول المؤشرات لمرسي هم كانوا بيقولوا المؤشرات لشفيق في حين رد آخرون علي هذه الاتهامات بنشر التويتر الخاص لريم ماجد، لتكذيب كافة الادعاءات انها منحازة لشفيق علي حساب مرسي، وأنها بعيدة تماما عن الحيادية الإعلامية المطلوبة لتجد تعليق دفاعي عن ريم : - لو كان مرسي فاز فعلا كانت ريم ماجد و يسري فودة رقصوا عشرة بلدي علي الهوا