من أكثر الفيديوهات المتعلقة بأحداث ماسبيرو والتي استفزت الكثيرين الفيديو الخاص بالمذيعة "رشا مجدي" والذي تحرض فيه ضد الأخوة المسيحيين معلنة عبر شاشة التليفزيون المصري أن الأقباط يطلقون النار علي قوات الجيش. ليتم إعلان الحرب عليها بسبب تصريحاتها غير المسئولة عبر صفحات الفيس بوك، من خلال تأسيس العديد من الصفحات التي تطالب بمحاكمتها مثل "محاكمة المحرضة رشا مجدي"، مع انتشار المقطع الذي تذيع فيه نبأ هجوم الأقباط علي أفراد الجيش بالرصاص، ليتأكد الجميع أن عملها بعيد تماما عن الحيادية الإعلامية وأن تغطيتها للحدث تسببت في إشعال الفتنة. ليستكمل الفيسبوكييون معركتهم ضدها، بنشر معلومة حتى الآن لم يتم نفيها أو تأكدها من قبلها وهي أنها أخت السيدة هايدي زوجة علاء مبارك وابنه رجل الأعمال "مجدي راسخ"، ليؤكد الفيسبوكيون بأن معرفتهم بتلك المعلومة تكشف خيوط اللعبة لهم بوضوح، ليأتي السؤال هل هذا صحيح أم لا؟وهذا ما سوف تكشفه لنا الأيام المقبلة.