اجتمعت حملة "أين الرئيس المختطف" مساء اليوم الخميس، لمناقشة تطورات المشهد العام بعد بدء أولى جلسات المحاكمة الهزلية للرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي. وقررت الحملة، في بيان لها، تغيير اسمها، ليكون "الشعب يدافع عن الرئيس" تحت شعار "الشرعية في مواجهة الانقلاب"، برئاسة الدكتور سيف الدين عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية، وعضوية أحمد عبد الجواد، وكيل مؤسسي حزب البديل الحضاري- تحت التأسيس- منسقا عاما للحملة، والدكتور حسام عقل، متحدثا إعلاميا. كما يضم المكتب التنفيذي للحملة المستشار أشرف عمران "مستشارا قانونيا"، وحسن القباني، منسق حركة صحفيون من أجل الإصلاح "منسقًا إعلاميًا"، والدكتور محمد القبطان، منسق حركة إعلاميون ضد الانقلاب، وأحمد عبد العزيز، الأمين العام لحركة صحفيون ضد الانقلاب، كمستشارين للحملة، وضياء الصاوي، المتحدث الرسمي لحركة شباب ضد الانقلاب، ممثلا عن الشباب. واتفقت الحملة علي التواصل مع كل الاحرار الشرفاء والقوي السياسية الوطنية والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية للعمل علي توحيد الجهود والرؤي في مواجهة الانقلاب وفضح محاكماته الهزلية.