اتهم د.مجدي قرقر أمين عام حزب العمل والقيادي بالتحالف الوطني لددعم الشرعية ورفض الإنقلاب النظام الحالي بالمشاركة في العمليات الإرهابية التي تحدث في مصر والتي كان آخرها حادثة كنيسة الوراق بتستره عمن يقومن بمثل هذه الجرائم. وقال قرقر في تصريحات خاصة للحرية والعدالة " نحن ندين مثل هذه الأحداث ونرفضها تماما لكننا نتسائل من هو وراء هذه الأحداث ولماذا لا يعلن عنهم خاصة وأن لدينا حادثة كنيسة القديسين وكنيسة أسوان التي ادت لأحداث ماسبيرو وحتي الآن لم يعلن لنا عمن ورائها" وأضاف قرقر " هناك يد تعبث في الأمن القوميي للبلاد والحكومة تتستر عليها وتحركها كيفما شاءت وفي الوقت الذي تريد لكن هذا يجعل الإنقلابيين والنظام الحالي في أزمة أكثر"