قال د. أحمد رامي القيادي بحزب الحرية والعدالة: إن بث الحوار الوطني حول سد إثيوبيا كان الهدف منه بث رسائل عدة للرأي العام المحلى والعالمي، وأهم هذه الرسائل أن جميع الخيارات متاحة، وأن هناك إجماعا من غالبية القوى التي حضرت على هذا الأمر. وأضاف رامي- في مداخلة هاتفية لبرنامج 90 دقيقة على فضائية المحور- أن القوى السياسية التي شاركت في جلسات الحوار الوطني، وأيضا التي رفضت قبل ذلك المشاركة طالبت بالشفافية، مستنكرا اعتراض بعض المشاركين في المؤتمر على إذاعة الحوار رغم أنهم طلبوا ذلك.