* تغريدة: تحية للقابضين على جمر المهنية الرافضين للكذب.. وتدوينة: أنت حر ما لم تضر "فى اليوم العالمى لحرية الصحافة كل التحية للصحفيين القابضين على جمر المهنية والموضوعية الرافضين للكذب والتلفيق والسب والقذف، العارفين برسالتهم، الذائدين عنها، المضحين من أجلها، الساهرين على تطويرها، الحالمين بمستقبل أفضل لها"، جدارية كتبها الإعلامى قطب العربى عبر حسابه على فيس بوك، منوها بالاحتفال العالمى بهذا اليوم الذى يواكب 3 من مايو كل عام. الاحتفالية بحرية الصحافة والتعبير عن الرأى شهدت زخما على تويتر مقارنة بفيس بوك؛ حيث كان الاهتمام بالحدث أقل زخما.. وعبر منصة تويتر كتب أحد شباب المغردين "فى يوم حرية التعبير تحية إكبار واعتزاز إلى شهداء صاحبة الجلالة ولنعمل على أن يكون هذا اليوم التمسك بالمبادئ والقيم النبيلة".. كما نقرأ أيضا على تويتر : فيصل القاسم: تحية لكل الصحفيين الأحرار فى يوم حرية الصحافة العالمى. لا حرية إعلامية من دون إعلاميين أحرار. رشا الأمين: "ممارسة الحق فى حرية التعبير لا تحدث تلقائيا، بل تستلزم بيئة آمنة للحوار تتيح لجميع الأشخاص أن يتحدثوا بحرية وانفتاح، بلا خوف من الانتقام". عائشة: عبروا واكتبوا بكل لغات العالم، مارس حقك فى التعبير الحر فى حدود القانون، أنت حر، عقلك حر، أطلق العنان لكلماتك. @reemssg: لكل إنسان وجهة نظر ولكل شخص حرية التعبير ولكن تحت قيود الأدب ولا يعنى الخلاف العداء فأصابعنا مختلفة بالطول ولا نستغنى عن إحداها. سنيد الجهنى: اختير الثالث من مايو لإحياء ذكرى اعتماد إعلان ويندهوك التاريخى خلال اجتماع للصحفيين ارجعوا للتاريخ. منال: محتاجين الأول تعريف مهنى محترم لمعنى "حرية الصحافة" وبعدين نتكلم عن حقيقة تراجعها فى مصر! لا للتجاوز الاحتفال بحرية الصحافة لا يعنى حرية التجريح وعدم المساءلة، ولكنه يتطلب ميثاقا إعلاميا يلتزم به العاملون فى بلاط صاحبة الجلالة، هذا ما أكد عليه المدونون فى تعليقاتهم، حيث كتب مصطفى السبيلى: "عظيمٌ أن يدافع كل منّا عن حرية التعبير، لكن من غير المقبول أن نمنح شهادات تقدير للمتجاوزين من أصحاب الرأى الجارح واللفظ البذىء!".. وفى السياق ذاته نقرأ: كاظم: لى حرية التغريد، ولك حرية التقليد. ولى حرية التعبير، ولك حرية التغيير!، هكذا هى الحياة فى تويتر. بدر محمد: هل يعقل أن حرية التعبير تعنى المتاجرة بمكتسبات الوطن والمواطن والاستقواء بالخارج وهم أشخاص لا يكنون لك أى حق أو حرية؟! منصور الأشرم: لا تقدسوا الأشخاص وتضعوهم فوق النقد فإن كنتم تريدون حرية الرأى فاحترموا آراء الآخرين دون تجريح ولا إهانة.