وصل الحرية والعدالة بيان توضيحي من رجل الأعمال كمال الكتاتني حول إصرار جريدة الفجر على نشر ما وصفه ب"أكاذيب حول حياته الخاصة، وحياة أسرته بأسلوب ساخر رغم تكذيبه أكثر من مرة اشاعة احتفال الكتاتني بعيد ميلاده ومصر تحترق...واحتراما للحقيقة وحياة المواطنين الخاصة ننشر نص البيان: مرة أخري بخصوص الكتاتني يحتفل بعيد ميلاده ومصر تحترق توضيح من المهندس / كمال الكتاتني أولاً: لقب الكتاتني هو لقب العائلة وهو أحد أحفاد (سيدنا الحسين) ويشترك في هذا اللقب آلاف الأفراد من العائلة فكل شخص يولد في العائلة ينسب إلي أصل العائلة وهو الكتاتني . . . وهذا توضيح ، فإنه ليس كل من أسمه فلان الفلاني الكتاتني هو شقيق أو أبن عم الدكتور/محمد سعد الكتاتني ، ولكنهم ينتسبون إلي عائلة واحدة. ثانياً: بالرغم من توضيح موضوع الاحتفال بعيد ميلاد الدكتور/محمد سعد الكتاتني وبيان كذب هذا الموضوع الملفق وما نشر علي مواقع جرائد الدستور والتحرير والفجر ومواقع أخري وبرنامج أ/إبراهيم عيسي هنا القاهرة ، إلا أن جريدة الفجر أصرت وعلقت علي الموضوع مرة أخري بالسخرية والتكذيب غير المباشر للتكذيب والتوضيح المنشور في جريدة اليوم السابع وجريدة الحرية والعدالة تحت عنوان (لا يعقل الكتاتني يكشف) بدلاً من الاعتذار عن نشر هذا الخبر الكاذب (راجع موقع جريدة الفجر يوم 28و 29/11/2012) ولا أدري ما المقصود بالكتاتني الأكبر أو الكتاتني الأصغر ، أو ما المقصود بطريقة فيلم كتكوت للكوميديان محمد سعد ، فأنا لم أشاهد هذا الفيلم وهل توضيح الحقيقة أصبح كأن أم تحكي حكاية لطفلها ؟! ، وأنني فوجئت بعيد ميلاد أبني . . وهذا لم يحدث ولم أقوله ، ما هذه السخرية الغير مفهومة ؟!!!! ، وأطرح سؤالاً . . . ألم يكن من الأفضل لمحرر هذا الخبر الكاذب يوم 28/11/2012 والسيد المحرر الذي علق علي خبر التكذيب الذي نشرته يوم 29/11/2012 بدلاً من السخرية أن يذهب إلي فندق جي دبليو ماريوت ويتأكد منهم ومن المطعم أن من كان بالمطعم يوم الثلاثاء 27/11/2012 هو المهندس/كمال الكتاتني وليس الدكتور/محمد سعد الكتاتني ؟ ، ولم تكن هناك أي حفلة عيد ميلاد وأن الدكتور/محمد سعد الكتاتني لم يحضر لأي مطعم من هذه المطاعم ولم يحضر للفندق أصلاً ، وهناك كاميرات علي ما أعتقد تراقب مداخل الفندق . . . هذا دور من يبحث عن الحقيقة بدلاً من استسهال نشر الأكاذيب والأخبار المضللة والسخرية ، كما كان يجب عليه أن يقرأ التعليق المنشور في جريدة اليوم السابع وجريدة الحرية والعدالة جيداً . ثالثاً: هذا التكذيب منشور علي لساني أنا المهندس / كمال الكتاتني ، وليس تكذيب من الدكتور/محمد سعد الكتاتني. رابعاً: أنا لست شقيق الدكتور/محمد سعد الكتاتني كما أدعت جريدة الفجر ولست أبن عمه ((ولكنني أتشرف بعلاقتي به وانتمائنا إلي نفس العائلة)) ولنا جد واحد ، وتربطنا علاقة قديمة وعميقة لأننا ولدنا ونشأنا في بلد واحد وهو جرجا محافظة سوهاج ، ويسكن المهندس/كمال الكتاتني في منطقة بجوار فندق جي دبليو ماريوت بينما يسكن الدكتور/محمد سعد الكتاتني في مكان آخر يبعد عنه بحوالي 50 كيلو متر تقريباً. والدكتور/محمد سعد الكتاتني شخصية عامة ، والمهندس /كمال الكتاتني شخصية عامة ولكن علي المستوي الاقتصادي ، فكل تصرف أقوم به أو عمل أو نشاط ما ينسب إلي شخصياً وليس للدكتور/محمد سعد الكتاتني ، و الدكتور/محمد سعد الكتاتني غير مسئول عن هذا التصرف سواء إيجاباً أو سلباً ولا علي أية تصرفات من عائلة الكتاتني. وأخيراً أحب أن أوضح أنني لم أنتمي أنا وزوجتي وأولادي إلي أي حزب سياسي أو جماعة قبل الثورة ولا بعد الثورة وهذا منهج اخترته لحياتي ولا ألزم به أحد. حفظ الله مصر من كل سوء ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. م / كمال الكتاتني 1/12/2012 .