تُقدم "بوابة الحرية والعدالة" خدمة جديدة لقرائها، وتنشر ملخصًا لأهم ما جاء بها من أخبار خلال الفترة المسائية، وكان أبرزها تقدم نظام الانقلاب بطلب للحكومة البريطانية من أجل استئناف رحلاتها السياحية خلال الفترة المقبلة، وموافقة مجلس وزراء الانقلاب، خلال اجتماعه اليوم الأربعاء، على طرح سندات دولية ب7 مليارات دولار خلال العام المالي الحالي. السيسي يتسول السياح من بريطانيا كشفت صحيفة "تليجراف" البريطانية، عن تقدم نظام الانقلاب في مصر بطلب للحكومة البريطانية من أجل استئناف رحلاتها السياحية خلال الفترة المقبلة. وقالت الصحيفة، في تقرير لها، إن طلب مصر جاء نتيجة تأثير القرار السلبي على اقتصاد المدينة والعاملين بها، مشيرة إلى حيرة المسئولين المصريين من الرفض البريطاني، رغم استئناف لندن رحلاتها الجوية إلى تونس، التي قتل فيها 30 سائحا بريطانيا في هجوم إرهابي عام 2015. "حكومة المنقلب" تعتزم اقتراض 7 مليارات دولار وافق مجلس وزراء الانقلاب، خلال اجتماعه اليوم الأربعاء، على طرح سندات دولية ب7 مليارات دولار خلال العام المالي الحالي. يأتي هذا في الوقت الذي كشف فيه تقرير صادر عن وزارة المالية في حكومة الانقلاب، عن ارتفاع إجمالي الدين العام، خلال الربع الثالث من العام المالي الماضي "مارس 2017"، إلى 3.7 تريليونات جنيه بنسبة 107.9% من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة ب2.7 تريليون جنيه بالفترة نفسها من العام المالي قبل الماضي، بنسبة 98.2% من ذات الناتج، بمعدل ارتفاع قدره تريليون جنيه. «العفو الدولية»: دوافع سياسية وراء إدانة «خالد علي» انتقدت منظمة العفو الدولية، حكم الإدانة الصادر بحق المحامي البارز في حقوق الإنسان والمرشح الرئاسي السابق، خالد علي، وقالت إنه يحمل دوافع سياسية، وسط ترجيحات بأن يكون "علي" المنافس الأبرز لرئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، في مسرحية الرئاسة منتصف 2018م المقبل. وقالت نائبة المدير الإقليمي لحملات منظمة العفو الدولية في شمال إفريقيا، نجية بونيم، إن إدانة "خالد علي" التي يعد دافعها سياسيًا هي علامة واضحة على أن السلطات المصرية تعتزم الإطاحة بأي منافس، قد يقف في طريق فوز السيسي في الانتخابات المقررة في العام المقبل، فضلًا عن تصميم الحكومة الصارم في الإطاحة بالمعارضة؛ لتعزيز سلطاتها". وطالبت بإسقاط هذا الحكم وتلك التهمة التي وصفتها بالسخيفة. حامد زيدان" لليوم ال19 على التوالي تواصل قوات أمن الانقلاب بالغربية، إخفاء المواطن حامد زيدان، البالغ من العمر 47 عاما، لليوم ال19 على التوالي، منذ اعتقاله من منزله بمدينة سمنود يوم 8 سبتمبر الجاري. خالد يوسف يلحق بالمتسربين من نكبة 30 يونيو.. أعلن اعتزال السياسة! قال المخرج خالد يوسف: إنه عندما انتقل للعمل السياسى لم يستطع استشراف المستقبل، معربا عن سعادته بالعودة للفن بعد غياب 7 سنوات، مؤكدا أنه سوف يستكمل دورته فى البرلمان لخدمة أبناء دائرته، وبعدها لن يعود للسياسة مجددا. وتعبيرا عن إفساد السياسة لأعماله الفنية، قال: إن أعماله السابقة كان يستشرف بها المستقبل كفنان. وعقد المخرج خالد يوسف مؤتمرا صحفيا، أمس الثلاثاء، بأحد الفنادق بوسط القاهرة؛ لتقديم أبطال فيلمه الجديد "كارما" للصحافة، وهو الفيلم الذى يعود به يوسف للعمل الفنى بعد غياب دام 5 سنوات، منذ فيلمه "كف القمر"؛ لانشغاله بالعمل السياسى.