أعلنت حركة "صحفيون من أجل الإصلاح" عن دعمها لانتفاضة السجون في موجتها الثالثة يوم 18 نوفمبر الجاري، دفاعا عن حق الصحفيين المعتقلين في الحرية. دعت الحركة -في بيانها- كل أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين بدعم انتفاضة السجون بالمشاركة في معركة الأمعاء الخاوية والتضامن بالكلمة فضلا عن استمرار مساندة الثورة المستمرة ضد الانقلاب الإرهابي. نددت الحركة -في بيانها- باحتجاز سلطات الانقلاب للصحفي الفرنسي الآن جريش مدير تحرير صحيفة "لوموند ديبلوماتيك" الفرنسية على خلفية أدائه عمله المهني. أكدت الحركة أن إطلاق سراحه جاء خوفا من فضيحة جديدة للانقلاب العسكري بسبب جنسية الصحفي الفرنسية.