· أرواح جديدة ارتقت للسماء تشهد علي ارهاب الانقلاب وعنفه الدامي في الأيام المباركة · الثوار يؤكدون سنحيا كراما رغم أنف الظالمين والصهاينة والأمريكان وعميلهم الفاشل · فعاليات الحشد الشعبي وتجارب التحدي السلمي مستمرة والحرائر عنصر أساسي فيها أكد التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب على أن الحراك الثوري بروح "سنحيا كراماً" مستمر ومتواصل لزلزلة أركان الانقلاب العسكري الدموي في الانتفاضة الشعبية الواسعة 3 يوليو حتى اسقاط الانقلاب ومحاكمة قادته، مشيراً إلى أن غداً السبت سيشهد حراك ثوري واسع في إطار نفس الانتفاضة وذكرى ارتقاء أول شهيد بعد الانقلاب، داعياً الثوار والأحرار من أبناء الشعب المصري إلى يوم غضب جديد الثلاثاء المقبل في ذكرى المجزرة الوحشية ضد الساجدين في صلاة الفجر أمام نادي الحرس الجمهوري لتوجيه صفعة جديدة إلى الانقلاب العسكري وزلزلة أركانه. وقال التحالف في بيان له منذ قليل ، إن أرواح جديدة ارتقت للسماء تشهد علي ارهاب الانقلاب وعنفه الدامي في أيام الله المباركة، وحراك قوي ومتواصل يشعل الأرض بوقود الثورة ويتقدم بها للأمام، لتعلن انتفاضة 3 يوليو المستمرة بقوة وثبات: سنحيا كراما رغم أنف الظالمين سنحيا كراما رغم أنف الصهاينة والأمريكان وعميلهم الفاشل المعزول عن الشعب. وأضاف البيان :" أن الحراك الثوري متواصل، والحرائر عنصر أساسي فيه بضوابط المرحلة الجديدة، وفعاليات الحشد الشعبي المتجاوب مع معاناة الناس والفشل الاقتصادي وتجارب التحدي السلمي مستمرة ، وسيمتد أسبوع "سنحيا كراما " بنفس الروح الثورية وبنفس الإبداع، وبتطوير واتخاذ الاجراءات الكفيلة بالدفاع عن النفس دون تفريط في السلمية باذن الله". وتابع التحالف في بيانه :" ليشهد السبت حراكا قويا بمناسبه ذكرى ارتقاء أول شهيد أمام نادي الحرس الجمهوري، وليكن يوم الثلاثاء العاشر من رمضان، ذكرى المجزرة الوحشية ضد الساجدين في صلاة الفجر أمام نادي الحرس الجمهوري، "يوم غضب" جديد ضد إغراق الجيش في السياسة وتحويل بندقيته من الثغور والحدود الي صدور المصريين وزيادة مخصصاته علي حساب الشعب ومعاناته ، ولتبدأ الفاعليات في هذا اليوم بفاعليات من صلاة الفجر ولتتواصل أمام مواقع ذات دلالة، والقرار الميداني للأرض" . وشدد التحالف على أن "الله اكبر" التي هتف بها جنود النصر المبين علي الصهاينة المعتدين، يحملها الآن كهتاف وحراك الثوار لتقهر حكم العسكر وكل من بغي وتكبر وتجبر ، وعلى جميع الاحرار إدراك اللحظة الفارقة والاصطفاف مع الثورة ضد الممثل العاطفي الساقط وانقلابه المتهاوي الذي ينتظر موعد اعلان الوفاة . وجاء نص بيان التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب رقم (7) سنحيا كراما · أرواح جديدة ارتقت للسماء تشهد علي ارهاب الانقلاب وعنفه الدامي في أيام الله المباركة · الثوار يعلنونها مدوية : سنحيا كراما رغم أنف الظالمين والصهاينة والأمريكان وعميلهم الفاشل · فعاليات الحشد الشعبي وتجارب التحدي السلمي مستمرة والحرائر عنصر أساسي في الحراك · استمرار الحراك الثوري بروح " سنحيا كراما " .. وحراك واسع السبت .. ويوم غضب جديد الثلاثاء · إغراق الجيش متواصل في السياسة لتحويل بندقيته من الثغور والحدود الي صدور المصريين أرواح جديدة ارتقت للسماء تشهد علي ارهاب الانقلاب وعنفه الدامي في أيام الله المباركة ، وحراك قوي ومتواصل يشعل الأرض بوقود الثورة ويتقدم بها للأمام ، لتعلن انتفاضة 3 يوليو المستمرة بقوة وثبات : سنحيا كراما رغم أنف الظالمين سنحيا كراما رغم أنف الصهاينة والأمريكان وعميلهم الفاشل المعزول عن الشعب. الحراك الثوري متواصل ، والحرائر عنصر أساسي فيه بضوابط المرحلة الجديدة ، وفعاليات الحشد الشعبي المتجاوب مع معاناة الناس والفشل الاقتصادي وتجارب التحدي السلمي مستمرة ، وسيمتد أسبوع "سنحيا كراما " بنفس الروح الثورية وبنفس الإبداع ، وبتطوير واتخاذ الاجراءات الكفيلة بالدفاع عن النفس دون تفريط في السلمية باذن الله. ليشهد السبت حراكا قويا بمناسبه ذكرى ارتقاء أول شهيد أمام نادي الحرس الجمهوري ، وليكن يوم الثلاثاء العاشر من رمضان ، ذكرى المجزرة الوحشية ضد الساجدين في صلاة الفجر أمام نادي الحرس الجمهوري ، "يوم غضب" جديد ضد إغراق الجيش في السياسة وتحويل بندقيته من الثغور والحدود الي صدور المصريين وزيادة مخصصاته علي حساب الشعب ومعاناته ، ولتبدأ الفاعليات في هذا اليوم بفاعليات من صلاة الفجر ولتتواصل أمام مواقع ذات دلالة ، والقرار الميداني للأرض . إن "الله اكبر" التي هتف بها جنود النصر المبين علي الصهاينة المعتدين ، يحملها الآن كهتاف وحراك الثوار لتقهر حكم العسكر وكل من بغي وتكبر وتجبر ، وعلى جميع الاحرار إدراك اللحظة الفارقة والاصطفاف مع الثورة ضد الممثل العاطفي الساقط وانقلابه المتهاوي الذي ينتظر موعد اعلان الوفاة . والله أكبر.. الحرية لمصر المجد للشهدء والعزة للأحرار التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب الجمعة 6 رمضان 1435 ه4 يوليو 2014