بثت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة (حماس) مشاهد لاستهداف مجاهديها آلية هندسية صهيونية من نوع "أوفك كاربت" بصاروخ موجه "السهم الأحمر"، واستهداف قوات النجدة بمنظومة الصواريخ "رجوم" غرب منطقة تل زعرب في مدينة رفح. كما نشرت القسام مشاهد استيلاء على طائرة مسيرة من نوع (Evo Max) كانت تلقي القنابل تجاه منازل المدنيين وسط قطاع غزة. وأعلن مستشفى برزيلاي في عسقلان إصابة 4 مستوطنين بجروح طفيفة أثناء هروبهم نحو الملاجئ وخلمس بالهلع بعد إطلاق صواريخ من شمال غزة مساء 24 يوينو! وفي 18 ديسمبر، سبق لكتائب القسام أن بثت فيديو لتدمير جيب لجيش الاحتلال من نوع همر بصاروخ كورنيت موجه بالليزر في شمال شرق بيت لاهيا. وفي الشهر الأول من العدوان، استخدمت حماس الكورنيت في 28 أكتوبر الماضي لإفشال هجوم بري شنه الاحتلال في غزة عبر 3 محاور وحققت خسائر كبيرة في صفوف العدو بالجنود والعتاد حتى أن الاحتلال استخدم الطائرات المروحية لإجلاء الجرحى والقتلى. تطور نوعي وتعليقا، قال حساب د.أيسر @aysardm: "تطور نوعي .. بصاروخ جديد وتصوير من عدة اتجاهات ...لعدة آليات .. ياريت النتن (بنيامين نتنياهو) يضيفه لفيديو النصر الذي يتحدث عنه..". https://x.com/aysardm/status/1805258660563542127 وعن الفيديو الذي بثته القسام لفت تامر @tamerqdh إلى أن "الجندي خارج المدرعة تحول الى اشلاء .". وأضاف ".. هناك رجال وابطال تستطيع حماية محور فيلادلفيا .. هناك رجال تدمر وتحرق الاليات وتهاجم جنود الارهاب الاسرائيلي في محور فيلادلفيا امام اعين الجنود المصريين..". وأشار إلى أن استهداف تم من مسافة بعيدة، "المقاومة تهاجم الية هندسية عسكرية على الحدود المصرية الفلسطينية بصاروخ موجه من مسافة بعيدة وتستهدف قوات الانقاذ بصواريخ رجوم". https://x.com/tamerqdh/status/1805238797392658747 وقالت الصحافة العبرية إنه "لم تهزم تسعة أشهر من العمليات القتالية الجوية والبرية الإسرائيلية في غزة حماس، ولا إسرائيل ليست قريبة من هزيمة الجماعة "الإرهابية". على العكس من ذلك، وفقا للتدابير المهمة، فإن حماس أقوى اليوم مما كانت عليه في 7 أكتوبر". وأضافت أنه "منذ هجوم حماس المروع في أكتوبر الماضي، غزت "إسرائيل" شمال وجنوب غزة بما يقرب من 40000 جندي مقاتل، وشردت 80 في المائة من السكان قسرا، وقتلت أكثر من 37000 شخص، وأسقطت ما لا يقل عن 70،000 طن من القنابل على الأراضي (متجاوزة الوزن الإجمالي للقنابل التي أسقطت على لندن ودريسدن وهامبورغ في كل الحرب العالمية الثانية)، ودمرت أو أتلفت".