شهد هشتاج "#جدعنة_المصريين" تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأشاد المغردون بمواقف التكافل والترابط بين أبناء الشعب المصري بمختلف المحافظات، ومساعدتهم لبعضهم بعضًا خلال ازمة كورونا، وفشل نظام الانقلاب في التعامل معها وتقديم المساعدة للمحتاجين. وكتبت حليمة: "قرية بالدقهلية تجمع 800 ألف جنيه في مزاد علني لدعم الأسر الأكثر احتياجا بسبب كورونا"، فيما كتبت سهام الحرية: "مشكلة مصر ليست في كثرة الناس او فقرها وقلة مواردها لكن المشكلة الكبرى في كثرة اللصوص فيها". وكتبت مها صبري: "جدعنة المصريين تظهر داخل مصر وخارجها ففي المانيا اطلق عدد من الشباب المصريين مبادرة لطوارئ المصريين المغتربين"، وكتب أول الغيث: "لا نستحيي من تقديم المساعدة مهما كانت صغيرة، فمصر كبيرة بأبنائها الحقيقيين وليس نجوم اللقطة"، مضيفا: "في تاريخ مصر كان الأكثر انتماء والأكثر تضحية هم الفقراء الذين لا يملكون شيئا". https://twitter.com/Kbarxumm6VBFk5g/status/1251528722974420997 وكتبت مي حسين :"شباب الخير في ميت الكرما عملوا 1150شنطة لغير القادرين تكلفه كل شنطه 200ج"، فيما كتبت عائشة حسن: "أكثرهم جدعنة هم الأحرار في السجون". وكتبت جوري: "اسالوا 25يناير وميدان التحرير عن جدعنة المصريين.. الشعب المصري جدع المشكلة انه ملقاش اللي يحنو عليه"، وكتب عادل: "مبادرات لشباب الشرقية لمواجهة فيروس كورونا". https://twitter.com/ybbmURvg4k5QdkZ/status/1251555741510635520 وكتب محمد الفاتح: "فى الإحسان إلى الجار"، فيما كتب عبدالرحمن :"الجدعنه الحقيقه هى فى ترابطهم ودحر العسكر وتخليص مصر من السيسي الخاين وقته فعلآ هتلاقى مصر والجدعنه بين شعب مصر الطيبين يلا يا مصريين انقذوا مصر قبل فوات الأوان". وكتب صادق: "اثبت المصريون دوما تكاتفهم وتعاونهم على الخير"، وكتب العاشق :"اللهم اخرج أهل مصر من الضيق الى الفرج واحمي أبنائهم وأهلهم ونسائهم وشيوخهم من شر كل ذي شر" https://twitter.com/abofathy880/status/1251530272320913413 وكتبت رفيدة: "شباب المنوفية من قرية كفر فيشا يحتفلون بشفاء ممرض من فيروس كورونا وتسليمه شهادة تقدير.. (قرية دقلت) تستقبل أول مصاب كورونا في كفرالشيخ…بعد شفاؤه بالزغاريد"، فيما كتب عبدالله الطيب :"كان مما قاله الحجاج بن يوسف حين قال عن المصريين في وصيته لطارق بن عمرو حين صنف العرب: لو ولاك أمير المؤمنين مصر فعليك بالعدل فهم قتلة الظلمة وهادمي الأمم وما أتى عليهم قادم بخير إلا إلتقموه كما تلتقم الأم رضيعها وما أتى عليهم قادم بشر إلا أكلوه كما تأكل النار الحطب".