أيام ويشهد النادي الأهلي انتخابات مجلس الإدارة،والتي ستكون الأقوى في تاريخ النادي منذ انشائه في عام 1907. المنافسة شرسة بين قائمتين تحتوي كل منهما على العديد من العناصر القوية، وهو الأمر الذي افتقدته انتخابات القلعة الحمراء الماضية. ويعرض FilGoal.com في سلسلة حلقات متتالية، أهم الملفات التي سيتعين على المرشحين فتحها وإيجاد الحلول لها وطرح تصوراتهم حولها. الملف الرابع - الألعاب الأخرى إبراهيم المعلم 1- العمل على توسيع قاعدة ممارسة الأعضاء للرياضة وأسرهم للمراحل السنية المختلفة وما يستلزمه ذلك من استكمال منشآت، وكذلك أرض المقر الثالث في الشيخ زايد. مع إعطاء أهمية خاصة لبناء حمامات سباحة تستوعب الأعداد الكبيرة من ممارسى ومحبى هذه الرياضة وفتح المجال للرياضة للجميع. 2- تطوير المدربين وطرق التدريب والأخذ بالأساليب العلمية من أهم مسئوليات المجلس فى السنوات المقبلة، ومواجهة مشاكل التدريب فى مختلف الألعاب ومنها عدالة الإهتمام بالناشئين وبحث مايسمى بالدروس الخصوصية داخل النادي. 3- إن كرة القدم هى اللعبة الأكثر شعبية، وهى اللعبة التى كان لها الاسهام الأكبر فى صناعة مجد وشهرة وشعبية الأهلى دون أن نغفل إنجازات فردية عظيمة لأبطال لعبات مختلفة. وقد أصبح الأهلى صاحب لقب الأكثر تتويجا فى العالم بالبطولات القارية، وتنمية اللقب والحفاظ عليه يجب أن يكون هدفا وذلك بالبناء وتطوير ماقدمته لجنة الكرة بالنادي. 4 - الجزء الثانى من أرض مقر الشيخ زايد يؤسس به نادي عصري رياضى واجتماعي يستوعب الزيادات المطردة فى حجم العضوية ويغطى أنشطة أبناء الأهلي من الصغار والناشئين خاصة بعد تعاظم دور الأسرة المصرية فى صناعة الأبطال، ففي الأهلي ما يزيد عن عشرة ألاف ناشىء وآلاف الأبطال فى اللعبات المختلفة. 5- العمل على رعاية أبطال النادي في مختلف الألعاب، ودعمهم بأفضل فرص التدريب ومنها قضاء فترات تدريب خارجية محددة المدة لتحقيق أقصى فائدة ممكنة دون تحمل أعباء مادية كبيرة. 6- يستحق الأهلي بفرقه الرياضية المختلفة أفضل عقودالملابس. محمود طاهر 1- إنشاء مشروع البطل الاوليمبي بالاهلي الذي لإخراج لاعبين قادرين على حصد الميداليات في الالعاب المختلفة. 2- إعادة تطوير العملية التدريبية والفنية داخل الاهلي وزيادة أعداد المدربين وبالذات في القطاعات ذات الكثافة العددية العالية من اللاعبين وابرزها السباحة والجمباز. 3- إنشاء صالات وملاعب لممارسة جميع الألعاب بالشكل اللائق. 4- الاهتمام بقطاعات الشباب والناشئين وجعلها العمود الفقري لصناعة الفرق الكبيرة في مختلف الألعاب.