أغلق رئيس اللجنة رقم 32 بمدرسة الطبري الإعدادية، بمصر الجديدة، باب اللجنة أمام الناخبين؛ معللاً ذلك برغبة القضاة في أخذ قسط من الراحة لبعض الوقت، لكن الراحة طالت لتبلغ نصف ساعة، الأمر الذي أثار استياء الناخبين، خاصة أن أعدادهم كبيرة والطوابير تمتد من اللجنة إلى خارجها بمحاذاة سور المدرسة. ورصدت "الوطن" دعوة مجموعة من السيدات المنتقبات الناخبين للتصويت ب"نعم"، في اللجنة رقم 42 بمدرسة الدويدار، بحدائق القبة.