أعلن ملازم بالأمن المركزى ومعه عدد من الجنود، تضامنه مع المتظاهرين أمام قصر الرئاسة، واصطحبه المتظاهرون وطافوا به محيط القصر مرددين هتافات "إيد واحدة". وأكد الضابط لهم أنه لن يتعرض أحد من الثوار أمام البوابة المكلف بحمايتها لأي أذى، لأنه يعلم أن المصريين "لا يؤذون إخوانهم"، حسب قوله.