أكدت مراسلة مجلة لوبسرفاتور الأسبوعية الفرنسية في الصين أورسولا غوتييه، اليوم، أنها تلقت تأكيدا من السلطات الصينية بابعادها فعليا من البلاد في 31 ديسمبر بعد عدم تجديد بطاقتها الصحافية وتأشيرتها. وأوضحت غوتييه، لوكالة فرانس برس، أنها مستهدفة منذ شهر بحملة عنيفة من قبل وسائل الإعلام الصينية. يذكر أن غوتييه، هي أول مراسلة أجنبية في الصين يتخذ بحقها إجراء طرد منذ 2012.