حصلت 12 سيدة على جائزة "نوبل" في الطب، منذ إنشائها في عام 1901 وحتى 2015، من أصل 207 أفراد حصلوا عليها، حيث فازت اليوم العالمة الصينية يو يو تو، وتقاسمتها مع عالمين أيرلندي وياباني، لاكتشافات ساعدت الأطباء في مكافحة الملاريا والعدوى الناتجة عن الطفيليات الدودية. وتقدم "الوطن" تعريفا باثنتي عشرة عالمة، حصلن على جائزة "نوبل" في الطب منذ عام 1947 حتى اليوم، وفقا لموقع الجائزة الرسمي.
1 الصينية "يو يو تو": حصلت الصينية "يو تو" على جائزة "نوبل في الفسيولوجيا أو الطب لعام 2015، ولدت عام 1930، حصلت على الجائزة وهي تابعة للأكاديمية الصينية للطب الصيني التقليدي، لاكتشافها عقارا ساعد في تراجع كبير في نسبة الوفيات الناتجة عن الملاريا، وكان سهمها في الجائزة بمعدل النصف.
2 النرويجية "ماي بريت موزر": حصلت على "جائزة" نوبل في الفسيولوجيا أو الطب لعام 2014، وهي مولودة في 4 يناير 1963، وكانت تتبع الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا (NTNU)، والتي كان سهمها في الجائزة بمعدل الربع، وكان الاكتشاف متعلقا بالخلايا التي تشكّل نظام تحديد المواقع في الدماغ، في مجال علم وظائف الأعضاء والسلوك المكاني.
3 الأسترالية "إليزابيث بلاكبيرن": حصلت على جائزة "نوبل" في الفسيولوجيا أو الطب لعام 2009، ولدت في 26 نوفمبر 1948، وكانت تتبع جامعة كاليفورنيا بالولاياتالمتحدةالأمريكية، وفازت بمعدل الثلث، وكان اكتشافها متمحور حول "كيفية حماية الكروموسومات التي كتبها التيلوميرات وإنزيم تيلوميراز" في مجال علم الوراثة.
4 الأمريكية "كارول جريدير": حصلت جائزة "نوبل" في الفسيولوجيا أو الطب لعام 2009، وهي مولودة في 15 أبريل 1961، وهي تنتمي لمدرسة جامعة جونز هوبكنز للطب في بالتيمور بالولاياتالمتحدةالأمريكية، وكان اكتشافها مع الأسترالية إليزابيث وهو "كيفية حماية الكروموسومات التي كتبها التيلوميرات وإنزيم تيلوميراز" في مجال علم الوراثة، وحصلت على ثلث الجائزة أيضًا.
5 الفرنسية "فرانسواز باري سينوسي": حصلت على جائزة "نوبل" في الفسيولوجيا أو الطب 2008، وهى مولودة في 30 يوليو 1947، كانت تابعة لوحدة تنظيم وحدة فيروسات الرجعية العدوى، قسم علم الفيروسات، معهد باستور في باريس، وكان الاكتشاف يدور حول "فيروس نقص المناعة البشرية" في مجال انتقال الأمراض، والحصانة، وعلم الفيروسات، وفازت بربع الجائزة.
6 الأمريكية "ليندا باك": حصلت على جائزة "نوبل" في الفسيولوجيا أو الطب لعام 2004، ولدت في 29 يناير 1947، كانت تتبع مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان في سياتل، الولاياتالمتحدةالأمريكية، حصلت على الجائزة لاكتشاف "مستقبلات الرائحة وتنظيم نظام حاسة الشم" في مجال علم الوراثة، وعلم وظائف الأعصاب، وفازت بنصف الجائزة.
7 الألمانية "كريستيانة فولهارد": حصلت على جائزة "نوبل" في الفسيولوجيا أو الطب 1995، وهي مولودة في 20 أكتوبر 1942، وكانت تتبع معهد ماكس بلانك بألمانيا، وفازت بالجائزة للاكتشافات المتعلقة ب"السيطرة الوراثية من التطور الجنيني المبكر" في مجال البيولوجيا التطورية، علم الأجنة وعلم الوراثة، وتساهم في الجائزة بمقدار الثلث.
8 "جرترود إليون": حصلت على جائزة "نوبل" في الفسيولوجيا أو الطب 1988، ولدت في 23 يناير 1918، وتوفيت في 21 فبراير 1999، وكانت تتبع مختبرات البحوث ويلكوم والبحوث المثلث بارك بالولاياتالمتحدةالأمريكية، وقت حصولها على الجائزة، وفازت بثلث الجائزة في الاكتشاف المتعلق بوجود "مبادئ مهمة لمعالجة مدمني المخدرات" في مجال الصيدلة.
9 الإيطالية "ريتا ليفي مونتالشيني" حصلت على جائزة نوبل في الفسيولوجيا أو الطب 1986، ومولودة في 22 أبريل 1909 وتوفيت في 30 ديسمبر 2012، وكانت تابعة لمعهد بيولوجيا الخلية لجنة المصالحة الوطنية بإيطاليا، وحصلت على نصف الجائزة للاكتشافات المتعلقة ب"عوامل النمو" في مجال الكيمياء الحيوية، وعلم وظائف الأعضاء الخليوي.
10 الأمريكية "باربرا مكلينتوك": حصلت على جائزة نوبل في الفسيولوجيا أو الطب 1983، ولدت في 16 يونيو 1902، وتوفيت في 2 سبتمبر 1992، وكانت تتبع مختبر كولد سبرنج هاربور بالولاياتالمتحدةالأمريكية، وفازت بالجائزة لاكتشاف "العناصر الجينية المحمولة" في مجال علم الوراثة، وفازت بالجائزة كلها.
11 الأمريكية "روزالين يالو": حصلت على جائزة نوبل في الفسيولوجيا أو الطب 1977، ولدت في 19 يوليو 1921، وتوفيت في 30 مايو 2011، وكانت تتبع مستشفى المحاربين القدماء الإدارة، بالولاياتالمتحدةالأمريكية، وقت حصولها على الجائزة، وكان اكتشافها خاص ب"التطوير التقصي الإشعاعي المناعي الخاص بهرمون الببتيد"، في مجال تقنيات التشخيص، والغدد الصماء، والتمثيل الغذائي، وكان نصيبها النصف من قيمة الجائزة.
12 النمساوية "جرتي كوري": حصلت على جائزة "نوبل" في الفسيولوجيا أو الطب لعام 1947، ولدت في 15 أغسطس 1896، وتوفيت في 26 أكتوبر 1957، وكانت تتبع جامعة واشنطن في سانت لويس بالولاياتالمتحدةالأمريكية، وقت حصولها على الجائزة، وكان الاكتشاف يدور حول "تسلسل التحول المحفز للجليكوجين"، في مجال الكيمياء الحيوية، والتمثيل الغذائي، علم وظائف الأعضاء، وكان نصيبها الربع من قيمة الجائزة.