التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ثم عقد مؤتمرًا صحفيًا مشترك بين الرئيس وميركيل بمقر الاستشارية الألمانية بالعاصمة برلين لتوضيح النقاط التي تم مناقشتها خلال اللقاء. وتنشر "الوطن" أهم النقاط التي طرحت في المؤتمر. - العلاقات بين الفئات المختلفة في مصر كالمسلمين والمسيحيين. - القضايا المعقدة في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى نقل التكنولوجيا الألمانية لمصر حيث إنها تلعب دورًا أساسيًا وثقيلًا في المنطقة. -الأوضاع الأمنية في سيناء والقضية الفلسطينية، وعلاقات الجوار بين مصر وإسرائيل. - مساهمة مصر في دحر الإرهاب في الشرق الاوسط، وحمايتها لحقوق الإنسان في الوقت ذاته. - خروج ملايين من الشعب المصري في 30 يونيو لمكافحة الفاشية الدينية. - العلاقات القوة التي تربط الشعب المصري بجيشه العظيم، وأن الجيش ملك للشعب وليس الحكام. - توضيح أن أحكام الإعدام التي صدرت في حق الجماعات المتطرفة، مبدئية وليست نهائية، وإحالتهم للمفتي مجرد قرارات استطلاع واستبيان. - الأحكام المصرية تستند إلى 3 مسائل، أن مصر دولة دستورية منذ 100 سنة، وأنها دولة ذات قانون وسيادة له ونحترم القضاء المصري ولا نستطيع وفقا للقانون أن تعقب على أحكامه. - مناقشة الأوضاع في ليبيا وسوريا، والإرهاب ومكافحته. - احترام مصر لمنظمات المجتمع المدني ودورها. - التوضيح أن ما حدث في مصر كانت حالة ثورية، وليست محاولة لتضييق الخناق على منظمات المجتمع المدني.