أنا مش أيوب انا مش نبي مقدرتش أصبر ع الزمان دمعي خان غصب عني يبكي قلبي صبره طوّل ع الجراح معدش قادر ع الجاي وع اللي راح صوته علي وراح بيصرخ م الألم والعيون اللي كحلها الأمل غطى رموشها السهاد و يّا العلل متقوليش ضي الفجر في عيونك بدأ ممكن يكون لمعة عيوني في الدجى ولا تقوليش حضن كفك كان حنين واشتياق وكتير كلامه في الغزل عمر الجراح ما سرسبت إلا الوجع صبرت ياما على السنين عمر ضهري ما انحنى وكنت أيوبي ف زماني لكني .. فى النهايه مانيش نبي