حصلت «الوطن» على أسماء 15 مصابًا في حادث انقلاب سيارة ميكروباص على طريق «القاهرة/ أسيوط» الصحراوي الغربي بدائرة الفيوم مساء اليوم الأربعاء، بينهم 7 أطفال، ومن محافظاتالفيوموالجيزة وبني سويف، الذين أصيبوا بإصابات متنوعة معظمها كدمات وسحجات متفرقة بالجسم، إثر تعرضهم لحادث بسبب السرعة الزائدة واختلال عجلة القيادة في يد السائق. وضمت قائمة مصابي حادث طريق الصعيد الصحراوي اليوم، 15 شخصًا، منهم 6 أشخاص من الواسطى، وشخصين من الفيوم، و4 أشخاص من الجيزة، و3 أشخاص من ميدوم. إصابة أب وأبنائه الثلاثة وأسفر حادث طريق أسيوط الغربي عن إصابة أب وأبنائه الثلاثة من محافظة الجيزة وهم: محمد حسن علي عبد العال، 39 سنة، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. آلاء محمد حسن علي، 10 سنوات، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. آدم محمد حسن علي، 7 سنوات، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. فيروز محمد حسن علي، 6 سنوات، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. إصابة 6 أشخاص من الواسطى كما أسفر الحادث عن إصابة 6 أشخاص مقيمين بالواسطى بدائرة محافظة بني سويف وهم: آية رمضان عاشور، 34 سنة، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. حمادة أحمد محمد محمد، سنتين، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. محمد مصطفى سامي، 10 سنوات، كسر بعظام الوجه، والفك السفلي. سمر شعبان صادق، 30 سنة، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. جمعة مهدي محمد، الوسطى، 63 سنة، كدمات وسحجات متفرقة أنعام جمعة صادق، 52 سنة، اشتباه إصابة بالفقرات العنقية. إصابة شخصين من الفيوم وأصيب 2 من ركاب السيارة من محافظة الفيوم وهما: أحمد سيد عبد الله، 28 سنة، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. ممدوح ابراهيم محمد، 38 سنة، كدمات وسحجات متافرقة بالجسم. إصابة 3 أشخاص من ميدوم وأخيرًا أسفر الحادث عن إصابة 3 أشخاص من ميدوم وهم: سلامة عبد الكريم بكري، 40 سنة، خلع بالكتف، وجروح قطعية بالرأس. مها مصطفى سامي، 9 سنوات، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. مي مصطفى سامي 8 سنوات، كدمات وسحجات متفرقة بالجسم. نقل المصابين لمستشفى الواسطى ودفع مرفق إسعاف الفيوم بعدة سيارات إلى مكان الحادث، وجرى نقل المصابين إلى مستشفى الواسطى المركزي بمحافظة بني سويف، حيث جرى إيداعهم في قسم الاستقبال لتقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم. بلاغ بحادث انقلاب سيارة ميكروباص وكانت الأجهزة الأمنية بمحافظة الفيوم، تلقت إخطارًا يفيد وقوع حادث انقلاب سيارة ميكروباص محملة بالركاب، على طريق أسيوط الصحراوي الغربي بدائرة محافظة الفيوم، وتحديدًا أمام صوامع طهطا، ووجود عدد كبير من المصابين.