حاول الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، امتصاص غضب المتظاهرين والعمال بمجلس الوزراء والذين نظموا تظاهرة اليوم ضمت أكثر من 300 موظف وعامل أمام مكتبه للمطالبة بالترقيات والحوافز ورفع الرواتب وإلغاء المد لمن تجاوز سن المعاش وغيرها من المطالب حيث أدى معهم صلاة العصر بحديقة المجلس، واستمع لمطالبهم.