أعلن رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، عقب محاولة اغتيال فاشلة استهدفته، في وقت مبكر من اليوم الأحد، أنه بخير، داعيا للتهدئة وضبط النفس من الجميع من أجل العراق. وقال «الكاظمي»، في أول تصريح له بعد عملية الاغتيال الفاشلة، إن القوات الأمنية، لن تهتز ومصرة على حفظ أمن الناس وتطبيق القانون، وفقا لما ذكرته قناة «العربية الحدث» الإخبارية. وأوضح رئيس الوزراء العرقي، عبر موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: «كنت ومازلت مشروع فداء للعراق وشعب العراق، صواريخ الغدر لن تثبط عزيمة المؤمنين، ولن تهتز شعرة في ثبات وإصرار قواتنا الأمنية البطلة على حفظ أمن الناس وإحقاق الحق ووضع القانون في نصابه»..