1- ألا يكون دستوراً استبدادياً بتحصين أى من السلطات. الحل: وضع جميع المؤسسات داخل إطار عمل متوازن ورقابة متبادلة. 2- ألا يفضى التوازن إلى حالة من الشلل السياسى. الحل: عدم تمكين أطراف اللعبة السياسية من التعسف فى استخدام الصلاحيات. 3- إصلاح معضلة «الشلل السياسى» بوضع أسباب عدم الاستقرار. الحل: الصياغة على نحو يصعب من المبالغة فى استخدام أدوات «تفجير الموقف». 4- تحزب المؤسسات السيادية والحكومية وعدم الحفاظ على احترافيتها. الحل: أن تظل بعيدة عن الصراع السياسى والمزاج الانتخابى. 5- أن يتصور من يكتب الدستور وكأن المجتمع سيبدأ من الفراغ. الحل: الوضع فى الاعتبار ما استقر فى الضمير الوطنى.