تحتفل ورشة الزيتون في تمام السابعة من مساء اليوم الاثنين 29 يوليو، بالكاتب حجاج حسن أدول، الذى يتحدث عن مسيرته الإبداعية، ويشارك في الاحتفالية عدد من الباحثين والمبدعين ومحبيه، والنقاد والكتاب المعنيين بتجربة أدول النوعية والثرية في الأدب المصري والعربي، ويدير الندوة ويقدمها الكاتب الروائي محمد ابراهيم طه. ومن المقرر أن يشارك في الحضور الشاعر والمترجم أسامة جاد، والشاعر والناقد أسامة حداد، والناقد إكرامي فتحي، والمترجم عنان الشهاوى، والقاصة سامية أبو زيد، والناقدة والقاصة فاطمة الصعيدي، والكاتب والروائي جمال زكى مقار والكاتب والسيناريست محمد رفيع، وآخرين. يشار إلى أن "أدول" من مواليد النوبة الإسكندرية 1944 وبدأ الكتابة الأدبية عام 1984، وهو صاحب كتاب الصحوة النوبية، وحصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1990 فرع القصة القصيرة عن مجموعة ليالي المسك العتيقة، وحصل على جائزة ساويرس للأدب المصري عام 2005 في الرواية والقصة القصيرة. عمل بالسد العالي خمس سنوات، من عام 1963 حتى 1967. وجند بالقوات المسلحة سبع سنوات من عام 1967 حتى 1974. اشترك في حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973. وحصل على منحة تفرغ من المجلس الأعلى للثقافة أعوام 96 و97 و98 لاستكمال رواية معتوق الخير، ثم حصل على منحة تفرغ عام 2002 و2003 لكتابة رواية خوند حَمْرا. من مؤلفاته: ناس النهر، بكات الدم، غزلية القمر، أحضان القنافذ، الشاي المر، ليالي المسك العتيقة، تيك أواي، خالي جاءه المخاض، معتوق الخير، خالي جاءه المخاض، خوند حمرا وغيرها.