كلاكيت كمان مرة هيتعاد من تاني المشهد تعبت من العد والإعادة والصدمة بتصبح أجمد كلاكيت سنة بتضاف كلاكيت لكل اللي اتشاف كلاكيت ومفيش اختلاف وأنا على أيامي بأشهد المؤلف راسملي قصة وأنا المخرج والممثل والمشاهد تدخل ف الدراما والسيناريو عمال يتعدل وموسيقى التتر تعزف ميت لحن وألف فكرة قرار امبارح وحلم بكرة أجي أتحرك أقف عند التطبيق ما كل خطوة ف الأول بتوسع ف الآخر تضيق وحيرة عمالة تتقال وكل ده والفيلم لسه شغال كراسي موسيقية بتتلعب وعقلي يفرض كذا احتمال فيها إيه لو فيلم حياتي كان متسجل مش بث مباشر اركب ف المشاهد واعدل أو اقلبه فيلم خيال حاولت كتير أقعّد المؤلف على كرسي المخرج يصبح هو المدير والمصور والمنتج لكن يمكن اللي منعني غروري أو حبي أن أبقى أنا اللي سايق عقل بالي يبقى رايق أو ضعفي إني لو معاه مش هعرف أمثل صح دوري يا نفسي يلا ثوري وارفضي كل اللي خلتيه مرفوض إدي ضهرك يلا ودوري فكره هو اللي يبقى مفروض ارفضي كل اللي عملتيه ارفضي كل اللي عليه فضلتيه ارفضي كل اللي ف غيابه بنتيه واجعليه هو وحده مصدر سروري أنا نِفسي المؤلف يقعد على كرسي المخرج ساعتها هيقولي: ماتيأسش عندي قوة لحياة أفضل تتعاش وأي غلط أو جرح اتعمل هقدر أشيله في المونتاج ومتستناش إن فاتورة سنينك تدفع ببلاش ومش هترجع المشاهد من تاني تتشت ولا هارجع أقف نفس الوقفة بعد سنة وأقول: كلاكيت