اقتحم عدد من أبناء عائلة "المراكبية" بمركز الواسطى، المستشفى المركزي بالأسلحة، بعد أن لقي شاب في العقد الثالث من عمره مصرعه أمس الأول، إثر إصابته بطلق ناري، أثناء مشاجرة مع أحد جيرانه بسبب خلافات الجيرة. كانت مشاجرة بالأسلحة النارية، وقعت بين عائلتين بالمركز، أسفرت عن مصرع "محمود حسني سيد، وإصابة "عزت محمود جاد الله، بإصابات متفرقة، واقتحم بعدها أبناء عائلة "المراكبية" مستشفى الواسطى المركزي، وأطلقوا الأعيرة النارية داخله، ثم اعتدوا على طاقم التمريض والأطباء بسبب اتهامهم لهم بالتباطؤ فى إسعاف نجلهم، وسوء الخدمة.