سمرة تغضب من حبس أبيها رمضان زوجها فتذهب لخراشي وتخبره بخطة والدها مع الصيادين لقطع شباك الصيادين، وبعد أن تعود تكتشف أن والدها أطلق سراح رمضان إكراما لزعفران زوجته التي لا تكلمه بعد أن ضربها. تحكي سمرة لرمضان، فيذهب لعرفة ويقول له خوفا من غضبه، فيحاول عرفة منع الصيادين لكنه لا يستطيع اللحاق بهم، فيعود إلى المنزل ويحاول قتل سمرة ويغلط ويقول أمام زعفران وتقى وسمرة "لأ أنا مش هعمل زي خراشي اللي قتل ابنه". لكن الصيادين يعودون ويفاجئون عرفة أنهم نجحوا في العملية لكن الشرطة تقبض عليهم، وخراشي يقول للصيادين أن سرهم خرج من منزل عرفة مما يثير أهالي الصيادين عليه، وعرفة يحاول إقناع الشيخ طلبة للشهادة مع الصيادين، ثم يفكر في الاعتراف على نفسه. من جانب آخر، عزيز أقنع النيابة باستدعاء والدة مريم وإجبارها على الاعتراف بجريمة القتل وتبرئة ابنتها وهو ما حدث بالفعل، وسيتم الإفراج عن مريم فور الانتهاء من التحقيقات.