سادت حالة من الذعر في أوساط شارع فيصل، بعد سقوط العقار المنكوب، خاصة وأن هناك ثلاثة عقارات أخرى آيلة للسقوط، أحدهم مال بالفعل، وأصبح على وشك الانهيار. وقدرت خسائر شركة لقطع غيار السيارات، مقرها تحت العقار، بملايين الجنيهات، كما يعاني بعض الأهالي من عدم وجود مأوى لهم بعد انهيار منزلهم. يذكر أن السبب الرئيس لانهيار العقار هو الحفر لعمق 7 أمتار بجواره، لبناء برجين سكنيين.