أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه إذا سافر رب الأسرة للعمل في بلد ما فله أن يذبح في بلد عمله، وله أن ينيب من يذبح عنه الأضحية في بلد أسرته. وأضافت الدار، في معرض ردها على سؤال: "في حالة سفر رب الأسرة للعمل، هل يضحي في بلد سفره أم يوكِّل من ينوب عنه ليذبح في بلده الأصلي؟"، موضحة أن ذبحه في بلد عمله النظر فيه لكونه القائم بالسنة والمتصدق ببعضها، والذبح في بلد أسرته النظر فيه لكون الأضحية عن نفسه وعن أسرته وعمن ينفق عليهم.