أم عزيز زوجة مسيحة تتوسل إلى عرفة أن يعيد لها زوجها، فيعيده ليحضر فرح هند ورشاد. هند مازالت ترفض رشاد لكنه يتزوجها على الرغم من رفضها. في اليوم التالي كان فرح عبدالله ونعمة، خراشي أقنعها أن تذهب معه ليقرأ الفاتحة للشيخ الأباريقي ولوالدتها، ثم يقتلها رغم وصول عرفة بعد أن أبلغته بنت مسعدة، حاول عرفة منعه وفاء لعهد الدم، لكن خراشي قتلها بالسكين. وأشاع للناس أن النار أحرقت مراكب خراشي فحاولت نعمة تطفئتها وماتت، وخراشي وضع قطعة قماش من مقام الشيخ الأباريقي، فقال الناس أن الأباريقي أخذها. ونعمة قبل أن تموت صارحت عرفة أن رشاد هو سبب فضيحتها وطلبت منه الأخذ بالثأرلا منه.