أجلت سلطات غينيا الجديدة نحو 600 شخص يعيشون في جزيرة كادوفار بعد أن بدأ ثوران البركان. وبدأ البركان يظهر علامات النشاط برمي الرماد من الجمعة الماضي، وكثف النشاط اليوم، وشوهدت آخر علامات نشاط البركان منذ 40 عاما، بحسب ما نقلته إذاعة "نيو زيلاند". وأجلت السلطات السكان المحليين إلى الجزر المجاورة، وأوصى المرصد البركاني في مدينة رابول بأن القوارب والسفن لا تقترب من الجزيرة. ووفقا لبعض المصادر، فنحو 50% من أراضي كادوفار مغطاة بالحمم البركانية.