أعلن ائتلاف وزارة الثقافة المصرية، عن دعمه وتأييدة للدكتور علاء عبدالعزيز، واصفين إياه ب"الوزير الثائر"، قائلين إنهم ينتظرون مزيدا من القرارات الثورية. وأوضح الائتلاف في بيان له، أنه لا يمكن تطوير وزارة الثقافة، إلا بتطهير الوزارة من المنتفعين، لأن ذلك هو السبيل الوحيد لتطويرها، ووصول رياح الثورة إلى أروقتها، وإعطاء الشباب الفرصة للإبداع، بحسب البيان. وأضاف البيان، أن هناك اتصالات بين موظفي دار الكتب حيث يمثلهم بكري سلطان، أحد الباحثين بالدار، وقطاع الفنون التشكيلية ويمثلهم نادي، لتحديد مكان الوقفة التضامنية، حيث يقترح البعض أن تكون بدار الكتب، فيما يقترح آخرون، أن تكون أمام مكتب الوزير بشارع شجرة الدر بالزمالك.